غاية البلاغة. أوله
أتاني كتاب لو
تمر نسيمه |
|
بقبر لاحيى نشره
ساكن القبر |
فجدد لي شوقا
وما كنت ناسيا |
|
ولكنه تجديد ذكر
على ذكر |
يقرب من مائتي بيت في مجموعة فيها مفتاح الخير والنهج المستقيم في كتب المولى محمد علي الخوانساري.
( ٣٠٦٤ : المراسم الشرعية ) والأحكام الموظفة الفرعية ، للمولى محمد صادق ابن الآقا محمد البراوگاهي اللنكراني ، رسالة عملية فرغ منها ١٢٨٢ وتاريخ الكتابة ١٢٨٥ ، عند السيد محمد مهدي الصدر ره منضما مع الحائريات له أيضا.
( ٣٠٦٥ : المراسم العلوية ) في الفقه والأحكام النبوية ، اسمه الأحكام النبوية والمراسم العلوية واشتهر بالمراسم ، للشيخ المتقدم الفقيه أبي يعلى حمزة الملقب بسلار أو سالار بن عبد العزيز الديلمي المدفون بقرية خسرو شاه على ست فراسخ من تبريز والمتوفى كما في الرياض عن نظام الأقوال بعد الظهر يوم السبت لست خلت من شهر رمضان سنة ثلاث وستين وأربعمائة. أوله : [ الحمد لذي القدرة والسلطان والكرم والإحسان والعرش المجيد المبدىء المعيد الذي رسم الشريعة ونهى عن الخديعة وأمر بالعلم والعمل ونهى عن الزلل والخطل .. عزمت على جمع كتاب مختصر يجمع كل رسم ويحوي كل حتم من الشريعة ]. طبع في ضمن الجوامع الفقهية ١٢٧٦ وعن طبقات السيوطي أنه توفي في صفر سنة ثمان وأربعين وأربعمائة وفي الرضوية نسخه بخط السيد حسين بن محمد الحسيني الطوسي ٧٠٢ والظاهر أنه المجاز من العلامة في ٧٠٤ وعند الشيخ محمد السماوي نسخه عليها إجازة القطب الراوندي سعيد ابن هبة الله الذي توفي ٥٧٣ وهي بخطه الشريف كتبها لولده نصير الدين حسين الشهيد والنسخة ناقصة ومعها شرح المراسم بعنوان : قوله ، قوله ، وفي أول النسخة الجواهر لابن براج ، وكلها بخط واحد والشرح أيضا ناقص من أول الزكاة إلى الحدود المنتهي إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهو آخر المراسم ، ونسخه بأصفهان عند السيد محمد علي الروضاتي من القرن الثاني عشر ، كما كتب إلينا.