( ٢٤٠١ : محيي القلوب ) فارسي ، في الأصول والفروع ، للمولى محمد رفيع بن محمد شفيع القزويني ، أوله [ خوشترين كلامي كه سر دفتر معارف راه نجات ومفتاح گنجينه أصول وفروع تواند بود ] وفرغ منه سنة تسعة عشر ومائة وألف وله مفتح المفاتيح أيضا فارسية.
( ٢٤٠٢ : محيي الرفات ) في شرح بعض القصائد العربية وذكر ما يتعلق بها من الحكايات ، للمولى الأجل الآقا محمد علي بن الآقا محمد باقر الهزار جريبي ، تلميذ المحقق القمي ووالده كان أستاذ المحقق ، توفي بقمشه أصفهان ١٢٤٥ ، كما ذكره ولده الشيخ محمد حسين بن محمد علي في آخر مجمع العرائس لوالده وكذا في الروضات.
( ٢٤٠٣ : مخائل الإعجاز ) في المعميات والألغاز ، للشيخ سليمان بن عبد الله البحراني الماحوزي السراوي صاحب المعراج المتوفى سنة إحدى وعشرين ومائة وألف ، ذكره الشيخ عبد الله السماهيجي تلميذ الشيخ سليمان المذكور في إجازته الكبيرة وكذا المحدث البحراني في اللؤلؤة.
( ٢٤٠٤ : مخارج الحروف ) لابن عماد ، ألفه في ٨٩٩ ، راجع ( ٨ : ٢٨٥ و ٩ : ٢٧ ) ، يوجد بشيراز في ( آستانة شاه چراغ : ٤٢٩ ) بخط أحمد حافظ بن أحمد معلم ، كتابته شوال ٩٣٦.
( ٢٤٠٥ : مخازن الأحكام ) ومقاليد الأفهام في شرح شرائع الإسلام للميرزا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي الحائري ، المتوفى بها قرب الثلاثمائة بعد الألف ، قال الشيخ أبو تراب الشهير بميرزا آقا القزويني الحائري في ما كتب من الإجازة للمصنف في ١٢٧٩ أنه خرج من كتابه هذا من الطهارة إلى الأغسال في مائة ألف بيت ومن الصلاة آلاف يسيرة ومن البيع خمسة آلاف بيت ومن النكاح ثلاثين ألف بيت والإجازة ثمانية آلاف والوكالة آلاف يسيرة ومن القضاء أربعين ألف بيت ( أقول ) رأيت مجلد القضاء منه ناقصا عند السيد عبد ـ الحسين الحجة بكربلاء ، ويظهر من النسخة أن اسم الكتاب مقاليد الأفهام