( ٢٣٢٥ : المحرر ) في فقه الاثني عشر ، للشيخ جمال الدين أبي العباس أحمد ابن شمس الدين محمد بن فهد الأسدي الحلي ، المتوفى إحدى وأربعين وثمانمائة ومر شرحه للمولى شرف الدين ، وحكى عن ابن فهد أنه أمره السيد المرتضى في المنام بأن يكتب ما يحرر المسائل ويسهل الأدلة ويكون أوله بعد البسملة : الحمد لله المتقدس بكماله عن مشابهة المخلوقات. فبعد الانتباه عمل كتاب المحرر والحكاية مذكورة في نامه دانشوران لكن فيه أنه عمل كتاب التحرير وهو غلط النسخة ظاهرا ، وكذا في كشف الحجب مع الإشارة إلى حكاية الرؤيا ، وكذا في تكملة نقد الرجال حكاية عن حاشية العلامة المجلسي على النقد والظاهر أن مأخذ الجميع في حكاية هذا المنام هو مجالس المؤمنين الذي عبر فيه بالتحرير لكن في الأمل صرح بالمحرر وخريت الصناعة الميرزا عبد الله أفندي أيضا سماه بالمحرر عند ذكره لشرح المولى شرف الدين الشيفنكي له ، كما مر في ١٤ : ٥٥ ، وفي أول نسخه الشيخ هادي كاشف الغطاء التي هي بخط نصر الله بن برقع ابن تركي بن صالح الطرفي ، ومعه الموجز الحاوي بخطه أيضا فرغ منه ٢٩ ذي الحجة سنة ٩٦٨ ، قال سميته بالمحرر في الفتوى وكسرته على أربعة أقسام.
( ٢٣٢٦ : محرق الأكباد ) لعطاء الله فاضلي المذكور في ( ٩ : ٨٠٢ ) وهو في المصائب طبع في ٢٢٢ ص.
( ٢٣٢٧ : محرق الجنان ) في وقايع ( حوادث ) آخر الزمان ، فارسي ، للشيخ مرتضى بن الشيخ محمد علي بن الحاج شيخ جعفر التستري الشهيد بتحريك الإنگليز ١٣٣٤ رأيته عند ولده الآقا خليل. أوله [ الحمد لله قاصم الجبارين مبير الظالمين ] قدم للطبع بشيراز حجريا على ما نقله الشيخ مهدي آل شرف الدين ولكن لم يطبع لأنه ذكر فيه جنايات وسياسيات اقتضت عدم نشر نسخها.
( ٢٣٢٨ : محرق الفؤاد ) مراثي فارسية ، للأديب الشاعر الملا محمد رضا المتخلص بـ « محزون الرشتي » ، طبع بإيران وله مؤيد الوداد أيضا مطبوع.