الموظف للخدمة في الآستانة المقدسة الرضوية ، أقول : يوجد في ( الرضوية ٢٩٥ تاريخ ) من القرن الثالث عشر ، أوله [ ذكر مجالس مؤمنين أخيار وفكر مدارس قال عالمين أبرار حمد وثنا وستايش بى منتهاى پروردگارى است .. ] وهو في مقدمه في سبب التأليف ثم افتتاح في تاريخ الصفوية والقطب شاهية دكن وعادلشاهية وبعض السلاطين التيمورية بالهند ، سقطت آخره بعد ذكر الحر العاملي في شرح أحوال السيد صدر الدين الهمداني ، وعليها خط المير فضل الله ابن المؤلف.
( ٢٢٥٠ : المحاكمات ) للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري ، المتوفى ١٢٥٩ حكى لي بعض الثقات المدعي لرؤيته.
( ٢٢٥١ : المحاكمات ) في الرد على الشيخية ، للفيلسوف الماهر المتشرع المولى هادي بن مهدي السبزواري ، تلميذ الحكيم الفيلسوف المولى علي النوري ، دفن بظهر سبزوار في قبة له يزار ، في سنة تسع وثمانين ومائتين وألف ، ذكره ولده الفاضل الآقا محمد إسماعيل المتوفى ١٣٠٠.
( ٢٢٥٢ : محاكمات الأصول ) بين القوانين والفصول ، للمولى أحمد بن الحسين التفريشي المتوفى ١٣٠٨ ، كان من المدرسين في السطوح في النجف وكان من تلاميذ العلامة الأنصاري ، أوله [ أحمدك يا من شرح صدورنا بأنوار أصول الإيمان .. ] وطبع بإيران باسم مقاييس الأصول وله تصانيف أخرى كثيره وقفها زوجته بعد وفاته ١٣٠٩ والنسخة عند الميرزا يوسف بن آقا رضا التبريزي النجفي ونسخه في تبريز عند السيد الميرزا باقر القاضي ، كان في النجف من تلاميذ العلامة الأنصاري ثم الفاضل الإيرواني وكان في أصفهان تلميذ الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي الأصفهاني وله حاشية الرسائل ، فرغ منه ١٣٠٠ وغيره مما رأيته عند الميرزا يوسف المذكور.
( ٢٢٥٣ : المحاكمات بين حواشي ) والده الأمير صدر الدين محمد الدشتكي المتوفى سنة ثلاث وتسعمائة على شرح التجريد وحواشي المحقق الدواني المولى جلال الدين محمد بن أسعد المتوفى سبع وتسعمائة على الشرح المذكور