النجفي المتوفى في بمبئي ودفن بإمام باره عن حدود السبعين من العمر في سابع محرم ١٣٥٥ وحضر دفنه الخطيب الماهر السيد حسين بن السيد موسى القزويني النجفي كما حدثني به وهو صهر جمال السالكين العلامة السيد مرتضى الكشميري على بنته والشعراء منهم السيد ميرزا صالح القزويني المتوفى ١٣٠٢ أو ١٣٠٣ والسيد حيدر الحلي المتوفى ١٣٠٤ والسيد مهدي بن السيد داود الحلي المتوفى ١٢٨٧ أو ١٢٨٩ والشيخ حسون الحلي والشيخ صالح الكواز المتوفى ١٢٩١ والميرزا جعفر المتوفى ١٢٩٨ والحاج هاشم الكعبي والسيد رضا الهندي المتوفى ١٣٦١ وكتب على أوائلها تقريظ لبعض أصدقاء السيد أحمد الجامع لها أوله قوله :
مجموعة لأحمد |
|
فاقت ضياء
الفرقد |
قد جمعت قوافيا |
|
للشعر لم تعدد |
ترثي شهيد
كربلاء |
|
سبط النبي أحمد |
وابن الذي فخاره |
|
يتلى بكل مشهد |
حرره محمد صباح ليل الإحدى ١٧ ع ١ / ١٣١٣ ، رأيت النسخة بخط الجامع عند السيد محمد حسن الطالقاني فإن الجامع زوج خالته والطالقاني سبط جمال السالكين الكشميري من بنته الأخرى.
( ٢١٢٦ : مجموعة المراثي ) من نظم أربعة وعشرين شاعرا من القدماء والمتأخرين في رثاء الحسين (ع) ، جمعها الشيخ لطف الله بن علي بن لطف الله الجد حفصي البحراني ، كتبه بخطه الجيد المجدول فرغ منه ١٢٠٠ ، يوجد عند الشيخ محمد علي بن الشيخ يعقوب الخطيب الشهير النجفي.
( ٢١٢٧ : مجموعة المراثي ) التي أنشأت في وفاه السيد محمد بن علي العطار الذي توفي ١١٧١ فيها رثاء الشيخ شريف له ومحمد حبيب التميمي والسيد محسن الأعرجي ظاهرا والشيخ محمد جواد بن سهيل النجفي والسيد أبي الحسن الكاظمي والسيد محمد بن زين الدين والسيد صادق بن علي بن الحسن بن هاشم الأعرجي وغيرهم ، رأيت النسخة في خزانة كتب آل السيد عيسى بن مصطفى بن السيد محمد