العصر ، ذكر الفاضل الأردوبادي في مجموعة زهر الرياض أن فيه ذكرا لأردوباد وما يتعلق بها في العهد الصفوي.
( ٢١ : مآثر الكبراء ) أو تاريخ سامراء للشيخ ذبيح الله بن محمد علي المحلاتي المعاصر ، خرج منه سبع مجلدات. أوله : [ الحمد لمن له الملك والملكوت .. ] فرغ من مجلده الأول ١٣٥٤ وفرغ من تبييضه ثانيا في ٢٥ ـ ج ٢ ـ ١٣٦٠ وهو في ص ٣٧٥ بدأ بأسماء سامراء ووجه تسميتها وأول بنائها وسائر أحوالها. والمجلد السابع هو الجزء الثالث من الأجزاء الثلاثة المتعلقة بأحوال العباسيين ، أوله أحوال الحادي والعشرين منهم ، وهو الراضي بالله إلى آخرهم المعتصم وهو الثامن والثلاثون ، وعدد صفحاته ٢١٥ ويليه الثامن في من حل به من الشعراء والأدباء وهو بعد لم يتم. وقد طبعت أجزاؤه الثلاثة الأول المنتهية إلى آخر أحوال الإمام الهادي (ع) وفقه الله لطبع الرابع في أحوال الإمام أبي محمد العسكري والخامس والسادس والسابع في أحوال العباسيين.
( ٢٢ : مآثر الكرام ) في تاريخ بلگرام ، فارسي مطبوع بالهند ، للميرزا غلام علي المتخلص بـ ( آزاد ) ابن السيد نوح الحسيني البلگرامي السندي ، كما وصف نفسه كذلك في خزانة عامرة حكى عنه في نجوم السماء في ترجمه الشيخ محمد علي الحزين وذكر أنهما تلاقيا في بلدة بهكر من بلاد الهند في ١١٤٧ وحكى عنه أيضا ترجمه معاصره السيد رضي بن نور الدين الجزائري التستري وأنهما تلاقيا مستوفاة في ١١٦٠ ثم تلاقيا في حيدرآباد أيضا في ١١٦٥ ـ إلى قوله : إن المير رضي اليوم لا نظير له في زمانه وممتاز عن جميع أقرانه. ويظهر أن هذا الكلام منه في أواخر عمر سيد رضي الذي كان منزويا عن الناس وتوفي ١١٩٤ وله سبحة المرجان في تاريخ هندوستان وسند السعادات في حسن خاتمة السادات المطبوع الذي يظهر منه أنه شيعي لكن الصديق حسن خان عده من علماء العامة وعد من تصانيفه ضوء الدراري في شرح صحيح البخاري فراجعه. وطبع المآثر في مجلدين في آكرة ١٩١٠ م وحيدرآباد ١٩١٣ م.