وخير خواه خويش دانسته اند ] إلى آخر كلامه في بيان عداوة النفس الأمارة والتحذير عن موافقتها والحث على مراقبتها ومحاسبتها وزجرها ومخالفتها ، وهو غير تنبيه الراقدين له ، وترجمته ( بالفارسية ) المعبر عنها بـ ( موعظة النفس ) كلاهما للمولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي القمي الأخبارى ، من مشايخ العلامة المجلسي المتوفى ١٠٩٨ يوجد في ( مكتبة السيد هادي الخراساني ) بكربلاء و ( مكتبة الشيخ هادي كاشف الغطاء ) في النجف وعند الشيخ علي أكبر النهاوندي بمشهد خراسان وعند الميرزا محمود الكلباسي بها أيضا وعند الشيخ مهدي شرف الدين في تستر وفي آخره رباعية ذكرت في آخر شفاء الصدور وآخرها [ شايد كه كنم باوج مهرت پرواز ] ونسخه عند السيد محمد الجزائري في النجف و ( المجلس : ٤٨٠٥ ) كتابتها ١٠٨٢ و ( پزشكى : ٢٧٧ ) من القرن الحادي عشر و ( جامع كبير يزد ) كتابتها ١١٨٥ وأخرى عند السيد محمد علي الإمام الدزفولي وهي بخط السيد محمد حسين بن نور الدين الموسوي في ١٢٤٢ و ( الرضوية : ٢٥١ ) كتابته ١٠٨٤ وطبع مع مقدمه السيد جلال الدين الأرموي بطهران.
( مبادئ آراء أهل المدينة الفاضلة ) للفارابي ، شرع فيها ببغداد وفرغ منها بدمشق في ٣٣١ ، ثم حررها ثانيا وأضاف فيها بمصر في ٣٣٧ ويشير إليه ابن رشد [ رئاسة الأخيار وهذه تعرف بالإمامية ويقال إنها كانت موجودة في الفرس الأول فيما حكاه أبو نصر ] أوله : [ الموجود الأول هو السبب الأول لوجود سائر الموجودات ] ومر بعنوان آراء مدينة الفاضلة ١ : ٣٣ وطبع بمباشرة ديتريسي في ليدن ١٨٩٥ م وبعدها بمصر مكررا ويوجد منه في ( دانشگاه : ٢ / ٢١١٠ ) ضمن مجموعة رسائل تاريخ كتابتها ١٠٥٠ وأخرى بخط علي قلي بن قرچغاي من القرن الحادي عشر أيضا في ( دانشگاه : ٢٥٧٩ ).
( ٢١٦ : مبادئ الإنسانية ) لأبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المذكور آنفا ذكر في فهرس تصانيفه.
( ٢١٧ : مبادئ تاريخ زمان ) تاريخ فارسي ، للسيد الأمير محمد حسين الحسيني