الرياض وقال رأيته بخطه عند أحفاده برشت.
( ١٦٢٤ : مجالس كانفرانس شيعة الهند ) وأسماء أعضائها وبلادهم وأعمالهم إلى سنتهم الثالثة. طبع في الهند.
( ١٦٢٥ : مجالس المأتم ) للمولى هاشم المعلم السامرائي مولدا ومنشأ ومسكنا الربيعي جرثومة كان إماميا اثني عشريا يقينيا جدا حتى أنه سمى أحد أبنائه ( على أفضل ) والآخر عبد الباقي سمي والده أو عبد الصاحب وتوفي حدود ١٣٦٠ وهو كان معلم الأطفال بسامراء سنين وكتابه مقتل مرتب على مجالس ، رأيته عنده بخطه ، ويوجد في النجف بخطه كتاب التحصيل في صفات العارفين تأليف الشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي المتوفى ٨٤١ ، فرغ من كتابته في سامراء ١٣١١ وذكر تمام نسبه هناك محمد هاشم بن عبد الباقي بن ملا عبد الله بن ملا علي بن ملا حسين بن ملا مرتضى بن ملا سليم بن ملا علي بن ملا حسين الربيعي الشجاني المياحي خادم حرم الإمامين الهمامين العسكريين. أقول قام مقامه في خدمة الحرم أكبر ولده يمل إلى الأخبارية وكان يتولى دار الأخبارية التي كانت ملصقة بالصحن الشريف العسكري وهدمت أخيرا وصارت فلكة في ١٣٨٠.
( ١٦٢٦ : مجالس المتقين ) فارسي ، للمولى محمد تقي بن الآغا محمد البرغاني القزويني الشهيد ١٢٦٤ ، مرتب على خمسين مجلسا كل مجلس منه مشتمل على المواعظ والحكم وحل الأحاديث وذكر مصائب الحسين ، كتبه للسلطان محمد شاه القاجار في ١٢٥٨ وفي المجلس السابع والعشرين مال إلى جواز الغناء في المراثي ببعض مراتبه لرؤيا رآه مع اعتقاده بعدم حجية الرؤيا. طبع في إيران ثانيا ١٣٠٠ وثالثا ١٣١٦. وذكر بعض أحفاد المؤلف أنه من جمع بعض تلاميذه مع إمضائه له ولكن في أوله أنه كتبه بعد عيون الأصول ومنهج الاجتهاد وهذا صريح في أنه من تصانيفه مع تصريحه باسمه في أوله ، وطبع أولا في ١٢٧٥ وبعده مكررا.
( ١٦٢٧ : المجالس المحفوظة ) في فنون الكلام ، قال النجاشي إنه للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى ٤١٣ وذكر في كشف الحجب