ترجم إلى ( الفارسية ) جزأه الخامس الذي في المعصومين والترجمة لأبي القاسم الموسوي الصفوي الأصفهاني المعروف بالمحرر المتوفى بالنجف ١٣٧٠. ذكرناه في طبقات أعلام الشيعة ، النقباء : ٥٩ ورأى الترجمة السيد محمد الجزائري نزيل أهواز وللسيد الأمين أيضا إقناع اللائم في إقامة المأتم المطبوع مستقلا في ذيل الجزء الرابع من المجالس ١٣٤٣ كما ذكرناه في ( ٢ : ٢٧٥ ).
( ١٦١١ : مجالس الشهداء ) في ذكر مصائب آل عبا ، لعلي بن عبد الباقي خان زنگنه. أوله [ الحمد لله الذي جعل جلاء العيون بمتابعة خاتم النبيين ] نسخه ناقصة الآخر عند الشيخ مهدي شرف الدين التستري ، وهو متأخر عن العلامة المجلسي مؤلف جلاء العيون.
( ١٦١٢ : مجالس الشهداء ) في أحوال أصحاب سيد الشهداء وأنصاره (ع) فارسي ، وفي أوله مقدمه وفيه أشعار جيدة في المراثي وغيرها لمؤلفه الشيخ علي أكبر بن غلام علي الكرماني نزيل المشهد الرضوي والملقب بمروج الإسلام ومؤلف نفائس اللباب المأخوذ من ألفي كتاب. رأيته عنده بخطه.
( ١٦١٣ : مجالس الشيعة ) مقتل بالأردوية مطبوع في الهند لبعض فضلائها.
( ١٦١٤ : مجالس الصدوق ) مر في ( ١٩ : ٣٥٤ ).
( المجالس الطريحية ) هو المعروف بـ « منتخب الطريحي » يأتي في الميم بما هو المشهور به.
( ١٦١٥ : مجالس طريق الحق ) فارسي في مجلدين ، للمولى نوروز علي جوان شير الكابلي ، أولها في أصول الدين والمواعظ في خمس وثلاثين مجلسا ، وقد ضاع من أوله ثلاث مجالس الا ورقة ، وهو بخط السيد علي بن السيد هادي كتبه السيد علي لنفسه وفرغ من الكتابة ٢ ج ١ / ١٢٤٠ ثم شرع في كتابه المجلد الثاني الذي أوله [ الحمد لله الذي جعلنا من أمة أشرف خلقه .. ومن المتمسكين بالحبل المتين أمير المؤمنين ـ إلى قوله ـ اما بعد أقل عباد الله نوروز علي جوان شير مشهور بكابلي بعد از نوشتن أصول دين ومواعظ كه تراويده بود از زبان برپا دارنده أركان دين وممهد