أنوار في الكيمياء ، وثالثها موسومة بـ « جزائر » ويوجد منظومة بهذا العنوان والموضوع في ( المجلس : ٧٣٨ ) كما في فهارسها. راجع.
( مثنوي جلاير نامه ) لأبي القاسم الفراهاني ، مر في ( ٥ : ١٢٦ ).
( ٧٢٦ : مثنوي جمشيد نامه ) لزرگر الرشتي ، خليل الصراف المذكور في ( ٩ : ٤٠٢ ) ذكره مجمع الخواص ٨ : ٢٣٦ كما مر.
( مثنوي جمشيد وخورشيد ) لسلمان الساوجي ، مر في ( ٥ : ١٣٣ ) مثنوي غرامي وفيه بعض الغزل والقطعات ، نظمه باسم السلطان أويس وفرغ منه في ج ٢ / ٧٦٣ ويقال له خورشيد وجمشيد أيضا. رأيته في ( الملك : ٤١٢٩ ) ضمن كلياته المذهبة كتابتها ٧٧٣. أوله :
الهى پرده پندار
بگشاى |
|
در گنجينه اسرار
بگشاى |
تو ما را بگذران
از ماهى خويش |
|
كه غير از ما
حجابى نيست در پيش |
آخره :
بإقبال آمد اين
دفتر به پايان |
|
الهى عاقبت
محمود گردان |
ونسخه منه في ( المجلس : ٢٥٨٧ ) ضمن كلياته كتابته ٧٩٤ كما حدثني به السيدة راستكار وعند ( أصغر المهدوي : ٤٧ ) ضمن كلياته من القرن الثامن أو التاسع.
و ( دانشگاه : ٥٢٧٤ ) كتابته شعبان ٨٧٤ ، و ( المجلس : ٩٠٧ ـ ٩١٢ ) ضمن كلياته من القرن التاسع ، و ( الرضوية : ٧٦٢ أدبيات ) ضمن كلياته كتابته ٨٢٦ مذهبة ، كما في فهرسهما.
( مثنوي جمشيد وخورشيد ) لفرخ ، مر في ( ٥ : ١٣٣ ). قصة غرام جمشيد بن عباس شه ومحبوبته خورشيد القزوينية. أوله :
نخست آغاز هر
دفتر ثنا به |
|
ثنا بر بارگاه
كبريا به |
به نام آن كه تا
روز جدايى |
|
تن وجان را بهم
داد آشنايى |
زفرخ اين سخنها
ياد مى دار |
|
به گوش آويز
گوهرهاى شهوار |
محمد شاه غازي
بو المظفر |
|
رعيت پرور انصاف
گستر |
آخره :
پديدار از
درختان آبى ونار |
|
چو چهر عاشق
وچون عارض يار |