( ٤٦ : ماء معين يا مباحث دين ) للشيخ محمد علي صفوت التبريزي المعاصر وله دانش وپرورش المطبوع. عده مما لم يطبع من تصانيفه ، ثم طبع بقم في ١٣٢٥ ش في ٢٠٦ ص.
( ٤٧ : الماء المعين ) في شرح الأربعين ، للمولى مهدي بن الحاج علي أصغر القزويني ، أوله : [ أصح حديث توشح به الاخبار وأوثق خبر تشرح منه صدور الأخيار .. ] والنسخة عند السيد جلال المحدث الأرومي بخط سعيد بن محمد زمان الإسحاق آبادي كتبها في المشهد الرضوي للسيد محمد التاجر في ١١٤٩ وصححها وقابلها السيد محمد المذكور مع الشيخ محمد نبي الدماوندي في ١١٦٠ توفي المؤلف حدود ١١٢٩ وبيعت كتبه في هذا التاريخ.
( ٤٨ : رسالة في ماء النيسان وما يتعلق به ) مما ورد في الأحاديث المروية للسيد محمد باقر بن الأمير إسماعيل المدرس الخاتون آبادي ، كتبها بأمر شاه سلطان حسين الصفوي ، رأيتها عند الأردوبادي بالنجف.
( ٤٩ : الماء والخضراء والوجه الحسن ) تأليف عائس بن أحمد ، كما ذكر كذلك في أول الصراط المستقيم للبياضي الذي توفي ٨٧٧ وذكر أنه من مآخذه الموجودة عنده وقت التأليف.
( ٥٠ : كتاب ما أبيح قتله في الحرم ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي ، ذكره النجاشي.
( ٥١ : ما اتفق لفظه واختلف معناه ) لإمام النحو واللغة أبي العباس المبرد ، محمد بن يزيد بن عبد الأكبر الثمالي الأزدي البصري ، توفي كما ذكره الصيرافي في طبقات النحويين في ٢٨٥.
( ٥٢ : ما اتفق لفظه واختلف معناه ) للسيد الشريف النقيب أبي السعادات هبة الله بن علي بن محمد بن حمزة الحسني ، المعروف بابن الشجري ، لسكنى جده الشجرة وهي القرية التي فيها مسجد الشجرة من أعمال مدينة الرسول (ص) ، وهو الإمام الأديب من وجوه السادات في بغداد ولي النقابة بالكرخ أيام الطاهر ، وتوفي