( ٦٥٤ : كشف اللثام عن قوله تعالى وأتموا الصيام ) في نقض رسالة المفتي في رد بعض الشيعة للمعاصر المرحوم الشيخ محمد بن الشيخ طاهر بن حبيب بن الحسين بن المحسن الفضلي السماوي النجفي ، صاحب المكتبة المشير إليها في كتابنا بـ ( السماوي ).
( ٦٥٥ : كشف اللثام عن وجه المرام ) في منع المشتري عن التصرف في زمن الخيار البائع للحاج مولى محمد بن عاشور الكرمانشاهي ، الرئيس بطهران في عصر فتح علي شاه ، ذكره بخطه في فهرس تصانيفه.
( ٦٥٦ : كشف اللثام في شرح إفهام الأفهام ) في عقائد دين الإسلام أو إعلام الأنام بعلم الكلام للشيخ حسين بن الشيخ محمد بن الشيخ أحمد بن الشيخ إبراهيم بن عصفور الدرازي البحراني ، المجاز من عمه الشيخ يوسف في اللؤلؤة والمتن للمحدث الشيخ سليمان الماحوزي ، م ١١٢١ الذي هو جد الشارح من طرف أمه ، ذكره الشارح في إجازته للشيخ أحمد الأحسائي ، التي تاريخها في ١٣١٤ وتوفي ليلة الأحد الإحدى والعشرين من شوال في ١٢١٦ كما في أنوار البدرين.
( ٦٥٧ : كشف اللثام والإبهام عن كتاب قواعد الأحكام ) شرح على قواعد العلامة الحلي للفاضل الهندي ، المولى بهاء الدين محمد بن تاج الدين الحسن الأصفهاني المتولد ١٠٦٢ وشرع فيه قبل بلوغ الحلم ، وبعد فراغه من المعقول بتصريح نفسه ، وابتدأ في شرحه لكتاب النكاح ، وأنهاه إلى ختام القواعد شرحا وسيطا أقرب إلى الاختصار ، ثم ابتدأ من أول القواعد مستوفيا مستقصيا للأدلة والأقوال ، وخرج منه الطهارة والصلاة والحج أوله : [ الحمد لله الذي شرع لنا الدين ورفع قواعده ، وسهل الشريعة وموارده ] وهو شرح مزج ، وفرغ منه سنة الخامسة بعد المائة والألف كما قيل ، وتوفي ١١٣٥ أو ١١٣٧ وقد طبع في مجلدين كبيرين في ١٢٧١ ورأيت بخط الشارح إجازة لتلميذه المولى محمد علي القشميري ، تاريخها جمادى الأولى في ١١٢٩ على ظهر نسخه من مجلد الصلاة كانت بخط التلميذ المذكور ظاهرة ، ووجد أيضا بخط الشارح في موضع ختم