مهدي آل عبد الغفار القزويني الكاظمي ، نزيل سامراء ، المتوفى بتلتاوة في رجب ١٣٤٥ وحمل إلى النجف وهو في أحوال الحجة ع. أوله : [ الحمد لله الذي لا تدركه العيون بمشاهدة العيان ولكن تدركه القلوب بحقائق الإيمان .. ] لا ينقل فيه الا عن البحار وبشاره الإسلام والنسخة ناقصة بخطه عند السيد مهدي الصدر أمانة ، ولعله ماتم ، وفيه خطبة من الملاحم المنسوبة إلى أمير المؤمنين ع فيها ذكر أسماء أصحاب المهدي ع الثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا.
( ٦٣٤ : كشف الفقه ) في الفقه كبير في ست مجلدات ، للشيخ أبي القاسم النوراني الأصفهاني ، المتوفى ١٣٠٥ ومؤلف كشف الأصول السابق ذكره ( ١٨ : ٢٠ ) وقلنا إنه يوجد عند حفيده وإن أوله : [ الحمد لملهمه ووليه .. ] وقد ذكر في ديباجته المفصلة أنه وفق لقراءة شطر من العلوم العقلية والنقلية الأصولية الكلامية والفقهية وآيات الأحكام والتفاسير والفقه وغيرها على جملة من العلماء المحققين والفقهاء المتبحرين ، مقتديا بآبائه الصالحين المنتمين من طرف الأم إلى المولى محمد أشرف بن المولى حيدر علي ، ومن طرف الأب إلى المولى محمد باقر بن حيدر علي ، المنتهي نسبه إلى الشيخ نور الدين علي بن عبد العالي الميسي ، الذي هو أستاذ الشهيد الثاني وابن عم الشيخ شمس الدين محمد الجزيني ، وذكرنا فهرس مجلداته الستة ، وأما كشف الفقه هذا فأوله : [ الحمد لله الذي فقهنا في الدين وعلمنا أحكام الشرع المبين .. فهذه نكت حررتها على الشرائع مع الإشارة إلى ما استفدنا من الشيخ الأستاد وهو مشتمل على كتب : كتاب الطهارة ، كتاب الصلاة ، كتاب الصوم ، كتاب الوقف ، كتاب الإجارة ، كتاب الخيارات ، كتاب القضاء ].
( ٦٣٥ : كشف الفوائد ) على إيضاح ما اشتملت عليه الرسالة الموسومة بقواعد العقائد شرح على قواعد العقائد النصيرية في الكلام للعلامة الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي ، المتوفى ٧٢٦ كتبه لولده فخر المحققين أبي طالب محمد بن الحسن ، وفرغ منه ضاحي نهار الأربعاء في ثالث ذي الحجة