هر چه از خوان
شريعت در كلامهم پخته نيست |
|
زان پشيمان گشته
ام أستغفر الله العظيم |
وسمى هذا القسم من ديوانه بـ « كنز الاشتهاء » على ما مر في ( ٩ : ١٣٦ ) وقد طبع في إسلامبول بمطبعة أبي الضياء توفيق وتصحيح حبيب الله الأصفهاني في ١٣٠٣ وبعدها مكررا ، ترجمه رياض العارفين : ٧١ وذكر أنه أدرك شاه نعمة الله الولي وشاه داعي الشيرازي ودفن بشيراز في ( چهل تنان ).
( ١١٣٣ : كنز الأصول ) في مجلدين كبيرين أولهما مباحث الألفاظ إلى تأخير البيان عن وقت الحاجة والخطاب ، وثانيهما الأمارات والأصول إلى آخر التعادل والتراجيح ، فرغ منه مؤلفه في النجف ١٢٥٤ وفي أول المجلد الثاني صرح بأنه من تقرير بحث أستاذه السيد إبراهيم القزويني صاحب ضوابط الأصول والمجلدين في ( الرضوية ) من موقوفة الحاج السيد مهدي الهروي نزيل المشهد الرضوي وعليها حك الخاتم الكبير ذو العشرة أضلاع [ از كتب موقوفة سيد محمد مهدي بن الحسن پيش نماز هروي بر اولادش ] والوقفية بخط ولده السيد يحيى في ١٣١١.
( ١١٣٤ : كنز الأطباء ) فارسي في الطب ، لعبد الحميد بن معين الدين محمد الحسيني التبريزي الطبيب.
( ١١٣٥ : كنز الإفادة في بيوت العبادة ) وذكر بيوت الأصنام في البلاد التي هي مطاف العباد ، في بلاد الهند وغيرها للمعاصر الحاج شيخ أسد الله أمين الواعظين التستري نزيل طهران ابن الشيخ أبي القاسم بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ عبد الرضا بن الشيخ شمس الدين الذي هو الجد الأعلى للشيخ الأنصاري ، وفيه إثبات مذهب الجعفرية وإبطال الفرق ، وسيما عبدة الأوثان والشمس والنار وغيرها من المذاهب وذكر معابدهم وبدو أمرهم ومنشأ حدوثهم ، يقرب من عشرة آلاف بيت أوله : [ الحمد لله الذي تنزه عن الجسمانية وتفرد بالوحدانية ] حدثني المؤلف بذلك مكاتبة.
( ١١٣٦ : كنز الألحان ) لعبد القادر بن غيبي الحافظ المراغي ، في الموسيقى