( ٢٤٧٥ : ديوان سائلي جويني ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٦٧ و ٢٤١ ) وزاد المترجم القزويني في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٤١ ) أنه اليوم يسكن بلاد الروم كاتبا لسلطانها وهو صائم الدهر يتجنب أكل الحيوانيات ، وقد نظم جوابا لبوستان ، وجوابا لگلستان سعدي. والظاهر أن المترجم القزويني خلط بينه وبين سائلي قرشي.
( ديوان سائلي خراساني ) كما في ( لط ٣ ـ ص ٦٦ ) و ( گلشن ـ ص ١٩٦ ) ولعل الصحيح ما ذكره في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٣٨ ) كما مر سالمي.
( ٢٤٧٦ : ديوان سائلي طهراني أوشعره ) اسمه زين الدين ، سلطان كان والده من الرؤساء في طهران كما ذكره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٦٣ ) وأورد مطلع غزله وليس هو سائل رازي همداني لأنه ذكره في ( تس ٥ ـ ص ١٢٢ ).
( ٢٤٧٧ : ديوان سائلي عراقي أوشعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٦ ) وقال إن أصله من العراق ونزل خراسان. وأورد شعره ( پژمان ـ ص ١٦٨ ).
( ٢٤٧٨ : ديوان سائلي قرشي ) نسبة إلى قرش بالفتح بلدة بخراسان. قال في ( مجن ٦ ـ ص ١١٨ و ٢٨٩ ) إنه ساذج القلب سريع الكتابة يكتب في اليوم خمسمائة بيت وإنه رتب ديوانه على الحروف ، وزاد المترجم القزويني في ( قز مج ٦ ـ ص ٢٨٩ ) أنه اليوم ( عام ٩٢٧ ) يسكن الروم وهو دائم الصيام ، ألف كتابا في قبال گلستان ولكن لا يطالعها غيره. أقول الظاهر أن المترجم القزويني خلط بين سائلي قرشي وسائلي جويني.
( ٢٤٧٩ : ديوان سائلي قزويني أوشعره ) واسمه سعد الملك الحسيني. كان إمام الجماعة بالمسجد الجامع. أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٢٤ ) و ( پژمان ـ ص ١٦٨ ).
( ٢٤٨٠ : ديوان سائلي هراتي أوشعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ١٤٧ ) وأورد شعره.
( ٢٤٨١ : ديوان السبتي الكبيري ) الشيخ كاظم بن الشيخ حسن بن علي السبتي النجفي المولود بها في (١٢٥٨) والمتوفى ( ٢٩ ـ ع ١ ـ ١٣٤٢ ) بالقريض اللطيف العالي دونه ولده القائم مقامه الشيخ حسن الآتي بعدا. أكثره في مراثي الحسين (ع) ومدائحه وفيه رثاء ، بعض من عاصرهم من العلماء. يقرب من خمسة آلاف بيت.
( ٢٤٨٢ : ديوان السبتي ) باللغة الدارجة في العراق المعروفة بالحسكة كلها في رثاء الحسين (ع) يقرب من ثلاثة آلاف بيت. أيضا للشيخ كاظم المذكور. دونه ولده الشيخ حسن.