( ٢١٧٨ : ديوان رضائي أصفهاني أو شعره ) أورد شعره المتخلص فيه رضائي في ( روشن ـ ص ٢٤٧ ) وذكر أيضا في ( تغ ـ ص ٥٨ ).
( ٢١٧٩ : ديوان رضائي بخاري أو شعره ) وهو السيد جلال الدين الرضوي البخاري ابن السيد محمد البخاري كان مقربا عند شاه جهان وكان يتخلص أولا جلال ثم بدله رضائي ترجمه كذلك وأورد شعره في ( روشن ـ ص ١٤٩ ).
( ٢١٨٠ : ديوان رضائي تبريزي ) للميرزا علي رضا تبيان الملك التبريزي المعاصر المولود (١٢٧٨) تخلصه في شعره رضائي ولقبه الوقائعي لأن والده ميرزا داود كان لقبه وقايع نگار قال فيما كتبه إلينا إن فيه آلاف بيت من القصائد العربية والفارسية والغزليات والقطعات والرباعيات والتهاني والمدائح والمراثي والتواريخ والقضايا المهمة والألغاز والمعميات والأهاجي والفكاهيات.
( ٢١٨١ : ديوان رضائي تتوي ) له داستان زيبانگار قصة غرامية محزنة نظمها في (١٠٧١) في ( ٥٥٠٠ بيت ) وأورد مضمونها نثرا في مجلة سخن الطهرانية ( العدد ١ ـ السنة ٦ ) المؤرخة ( إسفند ١٣٣٣ ش ) بقلم الدكتور سدارنگاني الهندي.
( ٢١٨٢ : ديوان رضائي دارابجردي أو شعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٧ ) وقال إنه لم يخرج من تلك البلدة أشعر منه ، وأورد مطلع غزله.
( ديوان رضائي رازي ) كما في ( گلشن ـ ص ١٧٧ ) والصحيح رضا رازي كما مر.
( ٢١٨٣ : ديوان رضائي رشتي أو شعره ) ترجمه معاصر النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٨ ) وذكر أنه كثير الشعر والهجاء وذكر رباعيته في الهجو وغيره.
( ديوان رضائي رضوي ) راجع رضائي بخاري.
( ديوان رضائي كاشي أو شعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٤٣ ) ولعله الآتي بعد هذا.
( ٢١٨٤ : ديوان رضائي كاشي ) ترجمه صادقي كتاب دار في ( خص ٨ ـ ص ٣١٠ ) وذكر أنه عند الشعراء مقبول القول ، وأورد مطالع غزلياته قال في ( خوش گو ) إن الظرفاء كانوا يسمونه قاري سامره لأنه كان يؤدي الكلمات عن مخارجها وهاجر أخيرا إلى خراسان وقتل بها بأيدي التوران أورد شعره ( پژمان ـ ص ١٤٩ ) وسماه في ( حسيني ص ١٣٣ ) رضا كاشي ، وزاد في ( گلشن ـ ص ١٧٧ ) أنه قتل في وقعة عبد الله أزبك