محمد دبير سياقي في مقدمه گنج باز يافته إنه جمع أشعاره وإنه سيطبع ديوانه.
( ٣١٠٧ : ديوان شهيد دزفولي أوشعره ) أورد شعره في مخزن الدرر لحقير الدزفولي المذكور في ( ص ٢٥٨ ) وكان معاصرا له.
( ٣١٠٨ : ديوان شهيد شيرازى أوشعره ) واسمه الميرزا عبد الله الطبيب المتوفى ( نيف و ١٢٧٠ ) ترجمه في آثار عجم ـ ص ٥٦٠.
( ٣١٠٩ : ديوان شهيد قمي ) ذكر النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٦٧ ) أنه نزل إلى أصفهان قبل سنين وهاجر منها إلى الهند وبها توفي ، وذكر بعض شعره ولعله متحد مع شهيدي قمي الآتي.
( ٣١١٠ : ديوان شهيد لاهيجاني ) المير محمد هاشم كان يذكر أنه من سادات لاهيجان ، وسافر إلى البلاد ومنها إلى أصفهان في عصر النصرآبادي كما ذكره في ( نر ٩ ـ ص ٣٥٠ ) وأشار إلى غزلياته الكثيرة وعنه أخذ في الريحانة ، وفي ( روشن ـ ص ٣٦٩ ) سماه شهيدي لاهيجي.
( ٣١١١ : ديوان شهيد لاهوري أوشعره ) واسمه مير غازي ابن أخت راسخ مات (١١٣٠) ترجمه وأورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٨٤ ) وكذا في ( خوش گو ).
( ٣١١٢ : ديوان شهيدي بختياري ) نزيل طهران في عصر رضا قلي خان وقد مدح السلطان محمد شاه ووزيره وسائر الأركان ترجمه ( مع ٢ : ٢٤٥ ) وأورد ما يقرب من أربعين بيتا من شعره.
( ٣١١٣ : ديوان شهيدي خراساني ) وهو الحاج ميرزا حبيب الله بن الميرزا هاشم بن الميرزا هداية الله ابن الميرزا مهدي الخراساني الشهيد ولد (١٢٦٦) ترجمه في مطلع الشمس وعبر عنه بسيد المجتهدين إمام الجماعة بمسجد گوهرشاد وترجمه تلميذه السيد حسن المشكان الطبسي في مجلة دبستان وقال كان يخطب ويعظ الناس أكثر من ساعتين متصلا تلمذ على الميرزا حسن الشيرازي بسامراء والميرزا حبيب الله الرشتي في النجف ، وتعلم اللغة الإفرنسية وتوفي بمشهد ( ٢٧ شعبان ١٣٢٧ ) ودفن بصفة الشاه طهماسب طبع ديوانه حفيده حسن حبيب بطهران في (١٣٧٦) ويتخلص فيه حبيب وحبيبا وإن اشتهر بالشهيدي هذا ما ذكره محمد شهيد نورائي في خطاب ألقاه في