( ٣٠٣١ : ديوان شوق أكبرآبادي ) واسمه الشيخ إلهي بخش سافر من أكبرآباد إلى فرخ آباد وتقرب عند الميرزا مظفر بخت التيموري وديوانه في ( ٣٠٠٠ بيت ) مات في أواسط المائة الثالث عشرة أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٢٦ ) ونقل عن ديوانه في ذيل كشف الظنون.
( ديوان شوق حيدرآبادي ) لميرزا غلام محمد عرب طبع في (١٣٥١) مر باسمه آتش پاره.
( ٣٠٣٢ : ديوان شوق كاكوري أوشعره ) واسمه محمد إنعام الدين خان ابن محمد يحيى الدين ، من أعيان تلك القصبة الهندية أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٧ ).
( ٣٠٣٣ : ديوان شوقي أردستاني أوشعره ) أورد شعره في ( خوش گو ) وقال : هجاه شفائي.
( ٣٠٣٤ : ديوان شوقي أصفهاني ) الميرزا جواد بن أبي القاسم ولد (١٢٩٩) بأصفهان ومات بكربلاء زائرا في ( ٢٥ محرم ـ ١٣٧١ ) ودفن بها طبع ديوان بأصفهان في ( ٣٤٠ ص ) في ( ١٣٣٣ ش ) مع مقدمه لعزيز الله المسعودي في أحواله ترجمه في شعراي معاصر أصفهان ( ص ٢٨٤ ).
( ٣٠٣٥ : ديوان شوقي تبريزي ) كان من شعراء سام ميرزا وفي نكبته فر إلى الهند عند همايون پادشاه ، ومات بكابل في أواسط المائة العاشرة أورد شعره في ( تش ـ ص ٣٠ ) وعنه في ( گلشن ـ ص ٢٢٨ ) وعنهما في القاموس التركي ثم الريحانة وقال في ( دجا ـ ص ٢٠٨ ) : إنه من المنسوبين إلى الخواجة رشيد الدين الوزير وكان خطاطا بالنستعليق وكان منشيا لسام ميرزا ، سافر إلى الهند ومات بكابل (٩٥٤) له ديوان مشتمل على القصائد والغزل في ( ٤٠٠ بيت ) وله ترجمه ديوان علي (ع) نظما فارسيا ، ترجمه في (٨٨٥) للسلطان يعقوب آق قوينلو ، توجد نسخته عندي ( عند محمد علي تربيت بتبريز ) ( أقول ) وبعض هذه الخصوصيات يطابق شوقي يزدي المذكور في ( تس ٥ ـ ص ١٠٩ ) وذكرناه في ( ص ٥٥٠ ) فلعله صحف اليزدي بالتبريزي ، أو أنه الذي ذكر في ( تس ٦ ـ ص ١٨٦ ) وقال إنه جالس الشعراء حتى صار شاعرا.
( ٣٠٣٦ : ديوان شوقي تفرشي أوشعره ) من سادات تفرش أورد شعره في ( روشن ـ