مشهد خراسان ولاقى الحاج ملا هادي السبزواري المتوفى (١٢٨٩) وكان له ولد اسمه علي محمد شميم ، أيضا له شعر حسن ، كان حيا عند تأليف فرصت لآثار عجم ، فترجم الوالد وابنه في ( عم ـ ص ٥٥٩ ). وقد طبع ديوان شميم بالهند فلعله له أو لمن بعده.
( ٣٠٢٠ : ديوان شميم شيرازى ) وهو الميرزا محمد حسين بن الميرزا عبد الكريم. جاء آباؤه من شيراز إلى أصفهان ونشا شميم بها. وصار قاضي العسكر للجيش النادري ثم نصب كلانترا الأصفهان وفي سنته قتله نادر شاه. وكان يكتب بالشكسته جيدا. كذا ترجمه في ( تش ـ ص ٣٨٠ ) في زمرة معاصريه. وترجم أيضا في باب الصفوية من روضة الصفا. وطبع ديوان شميم بالهند فلعله له أو لمن قبله.
( ٣٠٢١ : ديوان شواء ) هو شهاب الدين الكوفي الحلبي المولد والمنشا والوفاة أبو المحاسن يوسف بن إسماعيل الكوفي الحلبي ، المولود (٥٦٢) والمتوفى (٦٣٥) المغالي في التشيع كما ترجمه مصاحبه في السنين ، المؤرخ ابن خلكان في ( ج ٢ ص ٤١١ ) وبسط القول في ترجمته. قال وله ديوان شعر كبير يدخل في أربع مجلدات. وترجمه في نسمة السحر وقال كان من كبار الشيعة. وذكر ديوانه في كشف الظنون.
( ٣٠٢٢ : ديوان شوخي خوانساري أوشعره ) كان ماهرا في الصنعة فلاحا نجارا ، عمر ثمانين سنة. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٠٨ ) و ( خوش گو ) و ( روشن ـ ص ٣٥٩ ) و ( پژمان ـ ص ٢٤٥ ).
( ٣٠٢٣ : ديوان شوخي هروي أوشعره ) وهو مولانا شوخي بن الشيخ أبي سعيد لادة.
ذكره وأورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٨٢ و ٢٥٧ ) ولادة بمعنى الأحمق.
( ٣٠٢٤ : ديوان شوخي يزدي أوشعره ) كان ماهرا في الصنعة أيضا ، وقبره بمسجد فرط ( فرد ) بيزد. ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ١٦٠ ) و ( گلشن ـ ص ٢٢٦ ) و ( تش يز ـ ص ٢٩٨ ). وقيل في تاريخ وفاته في (٩٩٠) :
شوخي آن بى
قرينه عالم |
|
كه نبودش درين
زمانه قرين |
از عرب تا عجم
به صنعت أو |
|
ندهد كس نشان به
روى زمين |
شرح تاريخ فوتش
آن پرسيد |
|
گفتمش جاى أو
بهشت برين |
( ٣٠٢٥ : ديوان شورش أوشعره ) مدح منوچهر خان فذكره في المدائح