في المنام عن النظامي الگنجوي ، وحين السفر إلى الحجاز نزل قزوين وصحب الميرزا شرف جهان. هذا ما ذكره في ( تش ـ ص ١٤٩ ) وقال في ( گلشن ـ ص ١٧٣ ) إنه روى عن المحدث ميرك شاه وعبد الرحمن الجامي ، ولما عاد من الحج نزل قزوين ثم زنجان وبها مات في (٩٦٥) ودفن بجوار أبي الفرج الزنجاني.
( ديوان الشيخ رجب البرسي الحروفي ) مر بعنوان ديوان البرسي فإنه يتخلص في بعض الأشعار المنسوب إليه بالبرسي وفي بعضها بالحافظ البرسي وفي البعض باسمه رجب.
( ديوان الملا رجب علي التبريزي ) يأتي بتخلصه واحد.
( ٢٠٩٣ : ديوان رجوي ) فارسي لكاظم رجوي المعلم بمدارس طهران. طبع جزئه الأول ، وهو يترجم الأشعار التركية.
( ٢٠٩٤ : ديوان رحمت أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا محمد ترجمه هدايت في ( ض ـ ص ٤٥ ) و ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٤٥٢ ) أصله من كوزه كنان تبريز وتوطن أصفهان ثم نزل طهران وبأمر من فتح علي شاه نظم زينت الحكايات في خمسين ألف بيت. وكان في طريقة الصوفية الذهبية. وترجمه في ( دجا ـ ص ١٥٨ ) عن سفينه محمود ونگارستان دارا.
( ديوان رحمت خان ) مر بتخلصه ديري.
( ٢٠٩٥ : ديوان رحمت شيرازى أو شعره ) وهو الميرزا عبد الله بن محمود بن وصال الشيرازي. كان ماهرا في الرياضي والأدب. ومر ديوان والده المتخلص حكيم. وترجمه فرصت في ( عم ـ ص ٣٦٢ ).
( ٢٠٩٦ : ديوان رحمت شيرازى ) للسيد علي بن عباس بن حسين الكازروني الشيرازي المولود (١٢٧٧) والمتوفى (١٣٤٣) ودفن بالحافظية بشيراز. نسخه منه عند ولده السيد محمد المشتغل اليوم بالتحصيل في النجف ، وكلها في مدائح المعصومين (ع).
( ٢٠٩٧ : ديوان رحمتعليشاه ) طبع قطعا منه في ( ١٣ ص ) في ذيل ديوان نور علي شاه ورضا علي شاه في طهران في (١٣٧٤) باعتناء مكتبة مير كمالي.
( ٢٠٩٨ : ديوان رحمتي تبريزي ) كان أسودا خطاطا بالنسخ والثلث ، وديوانه يشتمل على سبعة أو ثمانية آلاف بيت. قال صاحب عرفات العاشقين : رأيته بشيراز عند مسافرته إلى الهند ، وقد مات في آكرة. كذا في ( دجا ـ ص ١٦٨ ).