المتخلص صانع أخذ فن الشعر عن والده وعمر حدود مائة سنة في الاعتزال والقناعة وتوفي ( ١ ـ ع ٢ ـ ١١٥٠ ) [ رفت رائج بعالم باقي ] كما أنشأه الحاكم اللاهوري في مادة تاريخه. ثم ذكر أن ديوانه مجلد ضخم مملو من الهجاء ، وذكر بعض شعره منها قوله :
دل رائج چه
فغانها كه چو ناقوس نكرد |
|
هيچ أثر در دل
اين كافر بى درد نشد |
وأورد ذكره في ( سرخوش ـ ص ٤١ ) و ( تغ ـ ص ٥٦ ) أيضا.
( ٢٠٧٩ : ديوان ملا رئيس شاختي أو شعره ) من قرية شاخت من بلوك قائن. ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ١٥٥ ) وذكر مطلع غزله.
( ديوان شيخ الرئيس أبو الحسن ميرزا ) مر بعنوان حيرت قاجار.
( ديوان شيخ الرئيس أبو علي ) مر بعنوان ابن سينا.
( ديوان رئيس نور الدين هرمزي ) يأتي بتخلصه نوري.
( ٢٠٨٠ : ديوان شيخ رباعي مشهدي ) ترجمه معاصره الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٦٥ ) وقال كان ملازم إبراهيم ميرزا وذكر شده حرصه في نظم الرباعيات وأورد بعضها وفيها قوله :
پير گشتى بجهان
شيخ رباعي وهنوز |
|
بخيه بر چشم هوس
دوخته خود نزدى |
ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٢ ) وأورد رباعيتين له وذكر أنه مشهدي ومنزوي بها ، وزاد في ( خوش گو وقال سافر إلى الهند في عهد أكبر شاه. وترجم أيضا في ( گلشن ـ ص ١٧٢ ) و ( تغ ـ ص ٥٦ ) والقاموس التركي وعنه في الريحانة.
( ديوان رباعي همداني ) مر بعنوان آقا مير همداني في ( ص ١١ ).
( ٢٠٨١ : ديوان رباني گرگاني ) ذكرنا له أرجوزة في الفقه في ( ج ١ ص ٤٥٧ ) وأبدع البدائع المطبوع في سنة تأليفه (١٣٢٨) والانتصار للشيعة وترجمه في طرائق الحقائق ـ ج ٣ ص ٣٥٤ واسمه شمس الدين ولقبه جناب وشمس العلماء الگرگاني وأورد شعره ( پژمان ـ ص ١٤٣ ) أيضا.
( ٢٠٨٢ : ديوان ربيعا بلخى أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٨ ) وقال كان تلميذ شوكت البخاري.
( ٢٠٨٣ : ديوان ربيع خوانساري أو شعره ) وهو محمد ربيع بن آقا رضي الخوانساري أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٨ ) وقال سافر في عهد محمد شاه إلى الهند فأكرمه