( ٢٧١٢ : ديوان سهوي تبريزي أوشعره ) وهو المير محمد حسين الخطاط وتلميذ المير محمد حسين محزون التبريزي فر من تبريز عند هجوم العثمانيين إليها ، وسكن كاشان اثني عشر سنة ثم سافر إلى الهند ومات بها (١٠٠٣) ترجمه تقي الدين الأوحدي في خلاصة الأشعار وكذا في كلام الملوك وطبقات أكبري ( ص ٥١٦ ج ٢ ) و ( خوش گو ) و ( گلشن ـ ص ٢١٣ ) و ( دجا ـ ص ١٨٤ ) وخط وخطاطان ـ ص ١٥٦ والقاموس التركي وعنها في الريحانة وقد أورد نموذجا من خطه في ( نمونه خطوط خوش ـ ص ٢٢٥ ) وترجمه في ( ص ١٤١ منها ).
( ٢٧١٣ : ديوان سهيلي أوشعره ) لمهدي بن غلام رضا مدير جريدة متلك ثم نوشخند وهما فكاهيتان سياسيتان وأشعاره أيضا فكاهية انتقادية ولد ( ١٣٠٣ ش ) بطهران ترجمه وأورد شعره في سخنوران نامي معاصر ـ ج ٢ ـ ص ١٥٦.
( ٢٧١٤ : ديوان سهيلي تبريزي ) وهو الميرزا أحمد الشهيد في سبيل حرية وطنه صلبه المستعمرون عمال التزار من الروس في يوم عاشوراء طبع في تبريز مجموعة من شعره ومعها شاه ودرويش لهلالي وجم وگل لأهلي أورد شعره وترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٥ ).
( ٢٧١٥ : ديوان سهيلي جغتائي ) الشيخ نظام الدين أحمد ، من آلوس جغتائي ، وكان أجداده أمراء الترك من عصر تيمور قال دولت شاه في خاتمة التذكرة إنه سمع من سهيلي إنه قال : أخذت تخلصي من الشيخ آذرى وأورد من شعره الفارسي والتركي من ديوانيه الفارسي والتركي وقال في ( تش ـ ص ١٢ ) إن له ليلى ومجنون ومات (٩١٨) وفي ( تغ ) ـ ص ٦٨ ) أنه مات (٩٠٧) وزاد في ( تس ٦ ـ ص ١٨١ ) أن ملا حسين الكاشفى باسمه كتب أنوار سهيلي الذي ذكرناه في ( ج ٢ ص ٤٣٠ ) وسماه في رجال حبيب السير ـ ص ١٤١ بالسيد نظام الدين سلطان أحمد ونقل المستر براون في ( ج ٣ ص ٥١٧ ) أحواله عن با برنامه لميرزا بابر ـ المذكور في ( ص ١١٨ ) ـ بعنوان شيخيم وقال إن شعره مخوف ، اعترض الجامي عليه في ذلك ، وأورد شعره في ( حسيني ـ ١٥٣ ) بعنوان سهيلي شيخم وترجمه أيضا في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٣١ ) وقاموس الأعلام التركية وعنه في الريحانة قال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٦٠ وج ٢ ـ ص ٣٣٣ )