( ٢٦٠٩ : ديوان سقا ) الحاج بهرام. توجد نسخه من ديوانه في بنگاله كما في فهرسها وسماه في ( تغ ـ ص ٦٥ ) سقائي بخاري ، وفصل أحواله في ( روشن ـ ص ٢٩٥ ) نقلا عن نگارستان سخن وقال جاء من بخارا إلى الهند فأكرمه محمد أكبر پادشاه وبعد مدة ترك الدنيا وحمل قربة يسقي الماء في سبيل الله وينشد أشعاره الفارسية والتركية فجمعت ديوانا. وسافر إلى سيلان ومات هناك. ونقل عن قاضي أختران قبره في بنگاله معروف وأورد له غزلا تخلصه فيه سقا.
( ٢٦١٠ : ديوان سقيما آباده اي أوشعره ) أطرى صلاحه وفقره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٥ ) وأورد بعض شعره ورباعياته ، وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٠٥ ) وفي ( روشن ـ ص ٢٩٦ ) سماه سقيم أصفهاني.
( ديوان سكاكي ) وهو التخلص السابق لـ « فغاني راجع » ديوان فغاني.
( ٢٦١١ : ديوان سكاكي ) الما وراء النهري نزيل سمرقند والمتوفى بها ترجمه المير علي شير في مجن ٢ ـ ص ٥١ ومن ٢٢٥ ) وأورد شعره بالتركية وتوجد شعره في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٢٥١ ).
( ٢٦١٢ : ديوان سكوت شيرازى أوشعره ) ترجمه في طرائق الحقائق ( ج ٣ ص ١١١ ) نقلا عن وصف الحال وقال تلمذ في أصفهان على نور علي شاه ومشتاق علي شاه ورجع إلى وطنه شيراز فأراد حسين علي ميرزا فرمان فرما أن يقتله طلبا لمرضاة العوام فنجا من المهلكة بحمله وسكوته. ومات (١٢٣٩) وخلف في مقامه الحاج محمد حسين ودفن بشاه چراغ شيراز. ورثاه وصال شيرازى. وقيل في تاريخه ( هو الذي لا يموت ). وذكره في ( عم ـ ص ٥٦٠ ) في الحاشية. ومدحه تلميذه الحسيني في إلهي نامه.
( ٢٦١٣ : ديوان سگ أوشعره ) وسماه بعضهم سگ لوند ، وهو سمى نفسه في بعض شعره سگ على أي كلب علي. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٣١ ) وقال كان مزاحا من الأتراك مقربا عند الشاه عباس الأول ، وهو الذي نبه الملك على نقض حكم ضيق به على الناس ، وهو أنه كان قد أجبر الناس على تزيين الأسواق لأجله ، وذكر أيضا في هفت إقليم وعنهما أخذ في خوش گو مفصلا و ( حسيني ـ ١٥٤ ). وفي ( گلشن ص ٢٠٥ ) سماه حسن بيگ.