الخمسة التوحيد بالدليل الإني فقط ، الثاني العدل والصفات الثبوتية والثالث النبوة وإثباتها بالمعجزة والعمدة القرآن ، وبيان وجوه إعجازه ، والرابع الإمامة والخامس المعاد ، وعلى النسخة حواش كثيره من تلميذه المولى محمد رفيع الكزازي ، مؤلف كشف الأستار الآتي ، وأحال في تلك الحواشي إليه مكررا ، ومما ذكر في أواخر الكتاب قبل الخاتمة ، أن منكر الرجعة كافر مع التقصير ، والاعتقاد به كالاعتقاد بعصمة الصديقة الطاهرة ، ومنكرهما سواء في إنكار الضروري ، وفي الخاتمة أورد رسالة يوحنا بتمامها وبعد خاتمة الرسالة شرع في الأصل الخامس المعاد إلى آخره. ومر للمؤلف : الغصب القضاء والشهادات.
( ٦١ : كاشف العدل ) في مسائل العدل ، وهو غير ما مر بعنوان رسالة في الجبر والاختيار ورسالة في مسائل العدل الأربعة للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الأسترآبادي المتوفى ١٢٣٢ ، يوجد عند الشيخ محمد علي نزيل سنقر الحائري ، وقد صرح نفسه بمغايرته لما مر بعنوان جبر واختيار ( ٥ : ٨٢ ) فيما كتبه بخطه من فهرس تصانيفه ، ونسخه في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني ، ونسخه في ( المجلس : ٥٥٨٩ ) أوله : [ اما بعد چنين گويد بنده خاطى محمد كاظم بن. كه بهترين خصلتى كه دلالت مى كند بر كمال ] بخط محمد الأرومي الساكن بكربلاء في ١٢٣٥ ضمن مجموعة.
( ٦٢ : الكاشف عن ألفاظ نهج البلاغة في شروحه ) للسيد جواد المصطفوي الخرساني ، طبع بطهران في ١٣٣٨ ش في ٤٧٢ ص.
( ٦٣ : الكاشف عن اليقين في مناقب الأئمة الطاهرين ) عده المولى أحمد المقدس الأردبيلي في أول حديقة الشيعة من مآخذه.
( ٦٤ : كاشف الغطاء عن معائب عدو العلماء ) للشيخ جعفر كاشف الغطاء المتوفى ١٢٢٧ في رد الأخبارى المقتول ، بعد التأليف بخمس سنين ، ومر للمؤلف غاية المأمول في علم الأصول في ( ١٦ : ١٦ ).
( ٦٥ : كاشف الغلو وهادي أهل العلو ) في نفي صفات الخالق عن المخلوقين للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي المعاصر للشيخ أحمد الأحسائي ، والنسخة