الكرمانشاهي ، الرئيس المرجع بطهران في عصر فتح علي شاه والنسخة بخطه لكنها غير مرتبة في كتب حفيده ، الشيخ جعفر ( سلطان العلماء ) ويأتي له رسالة في القرض.
( ٣٤٩ : غنيمة الحجاز في حل الألغاز ) في حل حديثين ، أحدهما عن علي ع [ / هل رأيت في الدنيا رجلا ] والثاني حديث [ رأس الجالوت مع الرضا ع ]. للمولى محمد بن الحسن المشهدي ، المعروف بالحاج مولى محمد بن الحاج محمد حسن المشهدي الطوسي ، المتوفى ١٢٥٧. كتبه في سفره إلى الحجاز. وفرغ منه في ١٢٢٤. وله شرح الدرة وقال الفاضل البسطامي في فردوس التواريخ : [ أن له في حل الاخبار المشكلة ثلاث مجلدات .. ].
( ٣٥٠ : غنيمة السفر ) في ترجمه الشيخ جعفر التستري. للميرزا عبد الوهاب بن داود الهمداني الكاظمي ، الملقب بإمام الحرمين ، المتوفى بعد ١٣٠٣ حدود ١٣٠٤. ذكر نسبه : أنه جعفر بن الحسين بن الحسن بن علي التستري ، وقال : [ استجزت منه فكتب لي إجازة ذكر فيها أن المجاز أولى بالاستجازة منه ـ إلى قوله : مادة تاريخ وفاته كواكب قد نثرت ] إشارة إلى واقعة ليلة وفاته من تناثر النجوم. وعد من أساتيذه الشيخ علي بن جعفر كاشف الغطاء. وصاحب الجواهر والشيخ الأنصاري ، أوله : [ سبحان الذي أسرى بعبده فدنى فتدلى .. ] وفي آخره ذكر تاريخ بعض مشايخ نفسه أيضا ، مثل الحاج ميرزا أبي القاسم بن كاظم الموسوي الزنجاني المتوفى ١٢٩٢ ، والحاج مولى محمد بن أحمد النراقي المتوفى ١٢٩٧. والنسخة بخطه في مجموعة في خزانة الشيخ علي كاشف الغطاء ، ونسخه أخرى عند الشيخ مهدي بن الشيخ محمد بن المولى جعفر شرف الدين التستري ، فرغ منه في ٢٣ ـ ع ١ ـ ١٣٠٣ وهي بخط محمد علي ، فرغ من الكتابة في ١٣ رجب ١٣٠٣. وقد طبع بأهواز في ١٣٦٩.
( ٣٥١ : غنيمة العباد ليوم المعاد ) فارسي في المعاد ، للمولى محمد علي بن الميرزا محمد شفيع الجيلاني الغروي المسكن ، في مقدمتين ومقالة ، وأربع وعشرين بابا وخاتمة. المقدمة الأولى في وجوب الاعتقاد بالمعاد والقيامة. والثانية في معنى المعاد وأقوال المتكلمين فيه. والباب الأول في معنى الموت وحقيقته. رأيته عند كتبي في النجف ، ومؤلفه من المعاصرين ، ومن تلاميذ الحاج ميرزا حبيب الله الرشتي ، وألفه بأمر أستاذه