بعد الثلاثمائة أو الرابعة بعدها ، صرح بالأخير في الكامل لابن الأثير ويأتي كتاب فدك الموسوم بـ « هدى الملة » إلى أن فدك من النحلة للسيد حسن بن الحاج آقا مير الموسوي القزويني المعاصر ويأتي للمؤلف في هذا الجزء فصاحة أبي طالب الفقه الناصري.
( ٢٧٩ : الفذالك في شرح المدارك ) لآقا محمد علي بن الوحيد البهبهاني م ١٢١٦ قال في الروضات : [ ظني أنه لم يتجاوز أبواب الطهارة ] وحكى شطرا من أوائل الشرح ، في ترجمه صاحب المدارك وفي منتهى المقال : أنه لم يتم نسخه منه عند السيد شهاب الدين بقم ، أوله [ الحمد لله على نواله مصليا على أحمده وآله ] وهي بخط بعض تلاميذ الشارح.
( ٢٨٠ : الفذلكات ) في أصول الفقه للشيخ محمد بن الشيخ جعفر شرع الإسلام النجفي المسكن ، المتوفى ١٣٠٦ ، كان معاصر السيد مهدي القزويني توجد عند ولده الشيخ عبد الحسين ، رأيت نسخه منه عند السيد محمد الموسوي ، عليها تقريظات مضحكة بغير تاريخ وفي أواسطه كتب كاظم خان بن سلمان الكودرزي على الحاشية شيئا بالنجف عن الشيخ محمد في ١٢٧٥ في معسكر السلطان ، فيظهر أنه ألفت قبل هذا التاريخ.
( ٢٨١ : فذلكة الدلائل وثالثة الرسائل ) في وجوب صلاة الجمعة والرد على رسالة الفاضل الهندي التي في عدم الوجوب للشيخ عبد الله السماهيجي م ١١٣٥ أحال إليه في آخر كتابه النفحة العنبرية وفي ثبات قلب السائل وغيرهما ، والأول من الرسائل الثلاث قامعة البدعة والثاني أسئلة الدمعة ومر له في هذا الجزء الفاكهة الكاظمية للفرقة الإمامية.
( ٢٨٢ : فذلكة الكلام ) للفاضل سبحان علي خان قال في كشف الحجب [ هي رسالة في جواب إيضاح لطافة المقال تصنيف الفاضل الرشيد ، سلك فيها مسلك الاختصار ، وتكلم على كلامه الذي يتعلق بمعنى الشرف النسبي ، أولها [ بر أهل خبرت از ناظرين إيضاح لطافة المقال مستتر نيست ] ويأتي فضائح البخاري في صحيحه.
( ٢٨٣ : فذلكة المحاسب ) في الجمع والتفريق والضرب والتقسيم للسيد هبة الدين الشهرستاني مختصر من أجزاء كتابه متون الفنون ومر للمؤلف في هذا الجزء فتح الباب في جواز تقبيل الأيدي والأعتاب.