الداخلية والخارجية وهو جزء لطيف موجود عند الشيخ عبد الرسول الطريحي في النجف وعبر عنه نفسه فيما كتبه بخطه من فهرس تصانيفه رسالة في بيان عواطف الاستبصار.
( ٢٢٨٠ : العواطف الثائرة ) في الحماسيات السياسية والاجتماعية من ديوان فتى الجبل. للسيد عبد الرءوف بن محمود الأمين العاملي. طبع في ١٣٤٧. وعليه تقريظ الشيخ أحمد رضا والشيخ سليمان ظاهر ، والسيد محسن العاملي وغيرهم. وأهداه صاحب مجلة العرفان إلى مشتركيه.
( ٢٢٨١ : كتاب العواقل ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى في خمس ومائتين. ذكره ابن النديم.
( ٢٢٨٢ : كتاب العوالم ) الموسوم جامع العلوم والمعارف والأحوال من الآيات والاخبار والأقوال وهو الكتاب الكبير الذي يزيد على مجلدات البحار بكثير بل قيل : إنه يبلغ مائة مجلد وسمعت : أن جميعها موجود في بلدة يزد للعالم المتتبع الخبير المحدث الشيخ عبد الله بن نور الدين أو نور الله البحراني تلميذ محمد باقر المجلسي وقد طبع في ١٣١٨ بعض مجلداته كمقتله ويعبر عنه عوالم العلوم والمعارف وينقل من مقتله وكتاب أحوال الحجة منه في الدمعة الساكبة وبعض مجلداته في تبريز من موقوفة الحاج سيد علي الإيرواني ، واستكتبها الحاج مولى علي الخياباني التبريزي أيضا وذكره في آخر ثالث وقايع الأيام وقال : عندي أربعة عشر مجلدا منه ، من المجلد الحادي والأربعين إلى المجلد الرابع والخمسين الذي هو في الغيبة وأحوال الحجة ع والمكتوب فيه : أنه المجلد السادس والعشرون من كتاب عوالم العلوم ورأيت المجلد التاسع والثلاثين في أحوال الموت والبرزخ إلى نفخ الصور أوله : [ الحمد لله الذي عز وجل من أن يكون له موت أو أجل ] تاريخ كتابته عن نسخه خط المؤلف في ١٢٦٦ ، في كتب السيد حسن الإشكوري الحائري في النجف ورأيت الجزء الأول من الكتاب الثالث عشر من كتب العوالم في المطاعن وفيه مطاعن الأول منهم من أبواب كفره ونفاقه إلى آخر قبائحه وموته أوله : [ الحمد لله الذي خلق الناس وبين لهم قواعد أحكامهم ] وهو جزء صغير عند الحاج شيخ علي أكبر الخوانساري في النجف ورأيت الجزء السادس من كتاب أحوال