( ١٨٩٢ : العقد الفريد في مقاصد المفيد والمستفيد ) للشيخ أبي الحسن عبد الهادي بن الحاج جواد بن كاظم بن علي بن كاظم البغدادي المعروف بالهمداني ، من بيت شليلة المولود ١٢٧٠ والمتوفى بكرند في طريقه إلى مشهد خراسان في ١٣٣٣ أوله [ بسم الله رافع السماء بغير عمد وواضع الأرض على وجه ماء جمد .. ] رتبه على ثلاثة أبواب ١ ـ في الوضع ٢ ـ في الدلالة ٣ ـ في الحروف. وبسط القول في كل واحد من الأبواب وذكر في آخره أنه فرغ منه في ١٢٩٧ وعمره يومئذ ست أو سبع وعشرون سنة. يقرب من ثلاثة آلاف بيت ، بخط السيد حسن بن قاسم بن أحمد بن صالح الحسيني الفحام النجفي كتبه في ١٣٠٦ رأيته في كتب السيد صادق آل السيد راضي الأعرجي الذي توفي في ١٣٣٦. كان والده تاجرا يسافر كثيرا إلى همدان وله علاقة هناك.
( ١٨٩٣ : العقد الفريد في نظم التجويد ) للمولى الحافظ شيخ المجودين محمد بن محمود بن شريف السمرقندي المحتد والأصل والهمداني المولد. وهي قصيدة لامية.
أولها :
أسبح لله الكريم
مبسملا |
|
وأهدي تحياتي
إلى أشرف الملا |
ثم شرحها نثرا وسماه روح المريد كما ذكره في أول كتابه عين الترتيل في بيان حروف التنزيل وترجمه ( بالفارسية ) وسماها بهذا الاسم أيضا كما سيأتي.
( ١٨٩٤ : عقد الفريد في التجويد ) بالفارسية ، أيضا ، للشيخ محمد بن شريف السمرقندي المذكور. ينقل عن شرحه المولى حسين الكاشفى في أول تفسيره جواهر التفسير لتحفة الأمير فيما يحتاج إليه علم التفسير وذكر السمرقندي أن الصلاة ركن الدين وموقوف على القراءة. وهي موقوفة على علم التجويد. وقال في عين الترتيل إني نظمت قصيدة مختصرة في مهمات التجويد والترتيل سميتها عقد الفريد في نظم التجويد ثم إني شرحتها وسميت الشرح روح المريد في شرح عقد الفريد ثم إنه لما كان الأصل والشرح عربيا ولا يفيد الأطفال والمبتدئين منه نظمت منظوما فارسيا في الترتيل ، ثم شرحته بالفارسية أيضا وسميت الشرح عين الترتيل.
( ١٨٩٥ : العقد الفريد في معرفة القراءة والتجويد ) للسيد محمد رضا بن أبي القاسم بن فتح الله بن نجم الدين الحسيني الكمالي الأسترآبادي الحلي ، المتوفى ١٣٤٦ فرغ من تأليفه في الثلاثاء ١٨ رجب ١٣١٢ مرتبا على مقدمه وأبواب وخاتمة. أوله [ الحمد