(
١٤٣٧ : عجائب البحر ) أيضا لأبي المنذر هشام الكلبي المذكور ، ذكره ابن النديم.
( ١٤٣٨ : عجائب بني
إسرائيل ) لأبي الحسن علي بن
الحسن بن علي بن فضال بن عمر بن أيمن الفطحي فقيه الأصحاب ووجههم وثقتهم بالكوفة ،
ذكره النجاشي.
( ١٤٣٩ : عجائب الدنيا
) للشيخ آذرى الطوسي
الأسفرايني ، ذكره في ج ٩ ص ٣ ترجمه في مجمع الفصحاء ـ ج ٢ ـ ص ٦ وأورد مديحة
لأمير المؤمنين والأئمة ع وفي خزانة عامرة ـ ص ٢٤ وهو أحد الأربعة والآخر الطامة
الكبرى والعجائب الأعلى وسعي الصفا وقد طبع بعض من عجائب الدنيا مع أشعة اللمعات
للجامي.
( ١٤٤٠ : العجائب
الطبيعية والغرائب الصناعية ) في العزائم والطلسمات والنيرنجات للحكيم المنجم الماهر أبي ريحان البيروني
صاحب الآثار الباقية وغيرها وفي اكتفاء القنوع أنه ولد ٣٦٢ وتوفي ٤٤٠ وهو موجود
كما يظهر منه.
( ١٤٤١ : عجائب العالم
) لأبي البشر أحمد
بن محمد بن إبراهيم بن أحمد بن معلى بن أسد العمي رواه عنه النجاشي بواسطتين.
( ١٤٤٢ : عجائب المآثر
وغرائب النوادر ) تركي في المحاضرات والحكايات ، للأمير أحمد بن هدم كدخدا الشهير بسهيلي كتبه
للسلطان أحمد خان بن محمد خان بن مراد خان والنسخة في مكتبة نور عثمانية.
( ١٤٤٣ : عجائب
المخلوقات ) وغرائب الموجودات
للشيخ أبي عبد الله زكريا بن محمود القزويني الكموني صاحب آثار البلاد الذي فرغ
منه سنة أربع وسبعين وستمائة وتوفي ٦٨٢ أوله [ العصمة والكبرياء لجلالك يا قائم
الذات ] وطبع على الحروف بمدينة گوتنجن سنة ١٨٤٩ م وطبع أيضا بإيران ١٣١٠ كتبه
باسم السلطان معز الدين شاپور ورتبه على مقالتين كل منهما ذات أنواع وأبواب وفصول
وطبع في القاهرة بهامش حياة الحيوان الكبرى للدميري في سنة ١٣٠٥.
( ١٤٤٤ : عجائب
المخلوقات ) الفارسي المصور
مطبوع في ١٢٦٣ و١٣١٠ و١٣٣١ وغيرها.
( ١٤٤٥ : عجائب
المخلوقات ) الموسوم تحفه
الغرائب للمولى محمد حسين بن محمد زمان الأسترآبادي أوله [ حمد وسپاس مر خداى را
كه بنى نوع إنسانرا