( ١٩٩٣ : شرح النهج ) للشيخ محمد بن نصار الحويزي المجاز من الشيخ البهائي والمعاصر له مؤلف كتاب الإمامة الذي ذكرناه في ( ج ٢ ص ٣٣٧ ) الموجودة نسخته في مكتبة الحسينية التسترية في النجف الأشرف وقد ألحق بآخره شرح ما يقرب من مائة كلمة من الكلمات القصار المذكورة في نهج البلاغة.
( ١٩٩٤ : شرح النهج ) تعليقات للميرزا محمد الرئيس الملقب بـ ( صديق الملك ) علقها بخطه الجيد على نسخه من النهج التي كتبت بأمر نظام الملك الميرزا كاظم خان النوري وزير لشكر في رابع عشر شهر رمضان سنة ١٢٨٠ ، علق عليها الحواشي إلى آخر باب الخطب وقليل من أول باب الكتب ، وهي نسخه نفيسة في المكتبة الرضوية بقلم الأديب الميرزا علي محمد اللواساني المتخلص بـ ( صفا ) وهو أصغر من أخيه الميرزا جعفر الملقب بحكيم إلهي ، وذكرنا ديوانه في ص ٦١٠ ورأينا ترجمته في المآثر في ( ص ١٩٩ ) بعد ترجمه أخيه الشهير بحكيم إلهي ، وله أيضا ترجمه في مجمع الفصحاء.
( ١٩٩٥ : شرح النهج ) للميرزا محمود بن محمد تقي المشهدي هو شرح بالفارسية لما انتخبه من نهج البلاغة. ألفه في عهد عالم گير في سنة ١١٧٢ ، أوله ( ما أعظم اللهم ما نرى من خلقك وما أصغر عظيمة في جنب ما غاب عنا من قدرتك ) وأول ديباجته ( بهترين كلامي كه بشادابى درر كلماتش تيغ زبان را آبگيرى توان نمود ) ومر شرح النهج للمولى سلطان محمود بن غلام علي ، بعنوان سلطان.
( شرح النهج ) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى المتوفى سنة ٤٣٦ ، هو شرح الخطبة الشقشقية ، مر بعنوان تفسير الخطبة الشقشقية في ( ج ٤ ص ٣٤٨ ).
( ١٩٩٦ : شرح النهج ) للمولوي الهندي ، ذكره كذلك السيد هبة الدين الشهرستاني في كتابه ( ما هو نهج البلاغة ) وعده التاسع والعشرين من شروح النهج ولم يذكر شيئا من معرفاته ، ولعل مراده شرح المولوي غلام علي