للمولى العارف شهاب الدين أحمد بن هلال ، أوله : الحمد لله المتسربل باللاهوتية الأزلية ، المتفرد بالديمومية الأبدية ، المتعزز بالربوبية السرمدية. إلى قوله : محمد الفاتح الخاتم وآله ذوي التأييدات .. إلخ. رأيت نسخه منه عند السيد محمد رضا التبريزي في النجف ، وهي بخط السيد تاج الدين محمد بن حمزة بن زهرة الحسيني الفوعي ، فرغ منها سنة ٨٩٢ ه مع ( مفتاح كنوز الأسماء ) لابن هلال أيضا ، في مجموعة عليها تملك العلامة المجلسي بخطه ، وقد كتب هذا الشرح جوابا على سؤال بعض المريدين وبدأه ببيان ظهور الحقيقة المحمدية ، وهو يزيد على مائتي بيت.
( ٤٢٥ : شرح بيت في التقليم ) منسوب إلى أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهو :
قلم أظافيرك
بسنة وأدب |
|
يمنى ثم يسري
خوابس أو خسب |
للمولى محمد صادق بن علي بن أبي طالب الأردكاني ، وعمدة غرضه بيان وزن الشعر وتعيين بحره ، رأيته في مجموعة عند السيد محمد علي السبزواري في الكاظمية وفيها رسالة في العروض وأخرى في القوافي لم يذكر فيهما اسمه لكن الظاهر أنهما له أيضا ، لأن الكل بخطه ، وتاريخ كتابة المجموعة سنة ١٠٢٤ هـ.
( ٤٢٦ : شرح بيت حافظ الشيرازي ) وهو :
پير ما گفت خطا
بر قلم صنع نرفت |
|
آفرين بر نظر
پاك خطا پوشش باد |
للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى سنة ٩٠٨ هـ.
( ٤٢٧ : شرح بيت حافظ الشيرازي ) وهو :
من همان دم كه
وضو ساختم از چشمه عشق |
|
چهار تكبير زدم
يكسره بر هر چه كه هست |
للسيد صدر الدين محمد بن محمد باقر بن مهدي الموسوي ـ من سادات گوشه ـ الدزفولي المولود سنة ١١٧٤ ه والمتوفى سنة ١٢٥٦ أو ٥٨ ه طبع على نسخه خط الشارح في حدود سنة ١٣٦٥ ه باسم ( معراج المؤمنين ) حيث ألفه من أجل الحصول على حضور القلب في الصلاة التي هي معراج المؤمنين.