( ١٨٢٧ : السياسة المحمدية ) لشمس الأفاضل الميرزا رشيد بن الشيخ يوسف بن عباس علي المنتهي نسبه إلى جلال الدين بن الخواجة نصير الطوسي كما يدعي هو فيه دفع فيه اعتراض بعض النصارى ألفه ١٣٠٣ وطبع مع السياسة الحسينية ١٣٣٢.
( ١٨٢٨ : السياسة المحمدية ) في جواب سؤالات المسيو پاطر الهلندي عن فلسفة سلوك نبينا فارسي طبع سنة تأليفه في ١٣٤٥ مع السياسة الحسينية في أصفهان.
( ١٨٢٩ : السياسة المدنية ) للشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي البغدادي المتوفى بمصر ١٣٤٦ عده في أول كتابه مروج الذهب مما كتبه في السياسة والطبيعة وانقسام أجزاء الملة ، والإبانة عن المبادىء الأولى ، وكيفية تركيب العوالم والأجسام السماوية وما هو محسوس وغير محسوس من الكثيف واللطيف إلى آخر كلامه.
( ١٨٣٠ : السياسة المدينة ) للشيخ أبي نصر محمد بن أحمد الفارابي المتوفى ٣٣٩ ويقال له مبادئ الموجودات كما يأتي كان في خزانة ( سيدنا الشيرازي بسامراء ).
( ١٨٣١ : سياسة الملوك ) لأبي دلف القاسم بن عيسى العجلي الشيعي المتوفى ٢٢٥ كما في مرآة الجنان والشذرات.
( ١٨٣٢ : سياست موازنه منفى ) أو سير تاريخي مشروطه ايران مجلدات طبع منها اثنان وبقي الباقي تأليف حسين بن جعفركي أستوان الطهراني مدير روزنامه مظفر في ثلاث سنوات طبع في مجلدين بطهران ١٣٢٩ ش.
( ١٨٣٣ : سياست نامه ) نظم لعهد أمير المؤمنين إلى مالك الأشتر ، حين ولاة مصر بالفارسية للسيد المعاصر الأديب الميرزا جهانگير خان الحسيني المرندي الأصل ثم التبريزي الطبيب الملقب بناظم الملك والمتخلص بضيائي المرندي المتوفى ١٣٥٢ كان مفوض الدولة الإيرانية ببغداد ثم الموصل ، وله تأليفات أخر أوله :
به نام پاك
يزدان جهان بخش |
|
كليد گنج معنى
بر زبان بخش |
فرغ منه في ( ج ٢ : ١٣٢٧ ) وطبع بأستانبول وأيضا مع فرمان مبارك لجواد فاضل المتوفى ١٣٤٠ ش طبع بتبريز ١٣٢٧ ش.
( ١٨٣٤ : سياست نامه ) أو سير الملوك فارسي للخواجة نظام الملك قوام الدين أبو علي حسن بن علي بن إسحاق النوقاني الطوسي ( ٤١٠ ـ ٤٨٥ ) قتلته الإسماعيلية غيلة بقرب نهاوند