( ١٢٨٧ : سفر النجاة في أحوال السادة الهداة ) كبير في أربعة عشر جزءا بعدد المعصومين سمي الخامس منه الذي في أحوال سيد الشهداء سفينة النجاة لأنه بالخصوص سفينة النجاة ، وسمي الرابع عشر الشمس الطالعة في ظهور صاحب الأنوار الساطعة وهو نافع لأهل المنبر ألفه الشيخ غلام حسين بن محمد صادق النجف آبادي النجفي الروضه خوان مدير مكتبة المولى علي محمد النجف آبادي بعد انتقالها إلى الحسينية التسترية في النجف والمتوفى ١٣٤٥ عن خمس وأربعين سنة تقريبا وكلها منتخبة من كتاب البحار مرتبة على حسب أبوابه ورموزه.
( ١٢٨٨ : السفور والحجاب ) في وجوب الحجاب للسيد محسن العاملي صاحب أعيان الشيعة كما كتبه إلينا في فهرس تصانيفه.
( ١٢٨٩ : السفيانية ) للسيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني عده من تصانيفه في فهرسها وقال إن فيه تفسير الشجرة الملعونة ومعنى خروج السفياني ومثالب بني أمية.
( السفير ) في علم الهيئة لأستاد البشر الأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الحسيني الدشتكي المتوفى ٩٤٨ ذكر القاضي في مجالس المؤمنين أنه رأى الكتاب أقول هو سفير الغبراء يأتي.
( ١٢٩٠ : سفير الحسين ) في أحوال مسلم بن عقيل للشيخ عبد الواحد بن أحمد المظفري النجفي المولود ١٣١٠ مطبوع في النجف.
( ١٢٩١ : سفير عرشي ) في تفسير آية الكرسي فارسي في جزءين في كل منهما هو أحزاب للسيد صدر الدين محمد بن غياث الدين منصور الدشتكي الشيرازي الشهير بصدر الدين الثاني.
( ١٢٩٢ : سفير الغبراء والخضراء ) في الهيئة لغياث الدين منصور الدشتكي أوله [ تبارك الذي بسط الأرض مهادا ] في ست عشرة ورقة نسخه بخط شاه حسين في ٩٥٧ في ( الرضوية ) وقفت ١٠٦٧.
( ١٢٩٣ : السفينة ) مجموعة من الفوائد للسيد الميرزا أبي طالب ، وأظنه سبط المير الفندرسكي وفيها إجازة المجلسي للشيخ الحر وإجازة الشيخ الحر له وإجازة المجلسي للشيخ زين العابدين أخ الشيخ الحر وتذكارات جمع من معاصري المير أبي طالب المذكور