تجليت بذاتك ... ] طبعت ١٣٠٢ في ١٥ ص. وقد يسمى رسالة في المعية.
( ١١٨٤ : رسالة في سريان الوجود ) للسيد الأجل رفيع الدين محمد بن حيدر الشهير بآقا رفيعا النائيني ، معاصر الشاه صفي وشيخ العلامة المجلسي والمتوفى ١٠٨٢ كما في لوح قبره ( مقام رفيع ، مقام رفيع ).
( ١١٨٥ : السريع ) لأبي عمرو الزاهدي محمد بن عبد الواجب صاحب أسماء الشعراء المذكور في ج ٢ ص ٦٨ ذكره في معجم الأدباء.
( ١١٨٦ : سزاى ظلم ) في بيان أخذ ثار الحسين ع من قاتليه باللغة الگجراتية. للحاج غلام علي ابن الحاج إسماعيل البهاونگري المعاصر المتوفى حدود ١٣٦٧ ذكره في فهرس تصانيفه.
( ١١٨٧ : سطور الإنشاء ) في الإنشاءات الفارسية. للمفتي المير عباس بن علي أكبر الجزائري اللكهنوي المتوفى بها ١٣٠٦ ذكر في التجليات وله رياحين الإنشاء مر.
( ١١٨٨ : السعادات بالعبادات التي ليس لها وقت محتوم معلوم في الروايات ) بل وقتها بحسب الحادثات المقتضية لها والإرادات المتعلقة بها. للسيد رضي الدين علي بن موسى بن الطاوس الحلي ( ٥٨٩ ـ ٦٦٤ ) وهو آخر المجلدات العشر من التتمات والمهمات وأولها فلاح السائل في عمل اليوم والليلة كما يأتي. ألف الجميع بعد ٦٣٥ كما يظهر من أول الفلاح الآتي ذكره. قال في الرياض وينقل عن السعادات هذا الشيخ عبد الرحيم بن يحيى بن الحسين البحراني في كتابه جوامع السعادات أقول : وينقل عنه المولى محمد بن محمد الطبيب أيضا في كتابه أنيس الزاهدين كيفية الاستخارة بالسبحة برواية الصادق ع. كما مر.
( ١١٨٩ : السعادات ) في الأدعية كتاب جامع كبير. للشيخ شرف الدين يحيى المفتي البحراني اليزدي تلميذ المحقق الكركي ونائبه في بلدة يزد. قال صاحب الرياض رأيت الكتاب في يزد بخط مصنفه المذكور.
( ١١٩٠ : سعادات ناصري ) مقتل ( فارسي ) وترجمه ( إكسير العبادة في أسرار الشهادة ) لكن ليس ترجمه جميعه بل هو مستخرج منه وترجمه ( بالفارسية ) من مقام الحسين ع.