أَعْدَاءِ مُحَمَّدٍ وَ أَعْدَاءِ آلِ مُحَمَّدٍ، حَتَّى أَلْقَاكَ وَ قَدْ وَفَيْتُ بِعَهْدِكَ وَ مِيثَاقِكَ، فَلْتَسَعْنِي رَحْمَتُكَ يَا وَلِيُّ يَا حَمِيدُ.
رَحْمَتُكَ يَا وَلِيُّ يَا حَمِيدُ، بِمَرْأَى آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَسْمَعِكَ يَا حُجَّةَ اَللَّهِ دُعَائِي، فَوَفِّنِي مُنْجِزَاتِ إِجَابَتِي، أَعْتَصِمُ بِكَ، مَعَكَ مَعَكَ مَعَكَ سَمْعِي وَ رِضَايَ يَا كَرِيمُ ١.
١) اوردها ابن المشهدي في مزاره:٨٢٣، و نقلها المجلسي في بحار الأنوار ١٠٢:٩٢.