أَعْدَائِهِمْ، فَإِنِّي رَضِيتُ بِذَلِكَ، وَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ.
وَ اُدْعُ لِنَفْسِكَ وَ لِوَالِدَيْكَ وَ إِخْوَانِكَ اَلْمُؤْمِنِينَ ١٢.
و قد تقدّم ما يناسب هذه الزيارة لمسلم بن عقيل رحمه اللّه، و أعدناها استظهارا لأجل اختلاف الزيارتين في بعض الأسباب، و اللّه الموفّق.
١) في نسخة «م» : و المؤمنات و تخيّر من الدعاء ما شئت.
٢) رواه ابن قولويه في كامل الزيارات:٢٥٨/١، و المفيد في مزاره:١١٠، و الشيخ الطوسي في مصباحه: ٦٦٩، و التهذيب ٦:٧٠ ب ٢١، و ابن المشهدي في مزاره:٥٥٥.