الواردة عن أهل البيت عليهم السلام أنه صلى الله عليه وآله «لا يرضى وواحد من أمته في النار، وأن هذه الآية أبلغ في الرجاء من آية لا تَقْنَطُوا مِنْ رَّحْمِةِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَميعا ) ٢
دعاؤه في الإستخارة.
أسْتَخِيرُكَ : أي أطلب منك أن تجعل الخيرة في أمري.
فأزح : أزل.
ولا تسمنا : لا تلزمنا .
فَتَغْمِطَ قَدْرَكَ : بكسر الميم وفتحها، أي لا نشكره ولا نرضاه " إن حركت قدرك ، أو نستحقره ولا نوفيه حق إجلاله وتعظيمه، إن أسكنت.
ونجنح : نميل .
دعاؤه إذا بتلي أورأى مبتلى
معا فاتك : المعافاة أن يعافيك الله من الناس، ويعافيهم منك ، كذا في القاموس .
خبرك : علمك .
اقترف العائبة : أكتسب ما يوجب العيب.
بالمساوي : بالمعائب والمقابح.
فَلَمْ تَدلل : من الدلالة .
عافيتك : أي إعفاءك .
وَرَدْماً : سداً .
(١) الجامع لأحكام القرآن ٩٦:٢٠ ، الدر المنثور ٦: ٣٦١ ، وفي جامع البيان ١٤٩:٣٠، وابن كثير ٨٦٩:٤، والبحر المحيط ٨: ٤٨٦ : (أن لا يدخل أحد من أهل بيته النار.
(٢) الزمر، مكية، ٥٣:٣٩ الجامع لأحكام القرآن ۹٦:٢٠ ، الدر المنشور ٦: ٣٦١، حلية الأولياء
۱۷۹:۳، تفسير نور الثقلين ١٢٠٫٥٩٥:٥، مجمع البيان ٥٠٣:٤.
النهاية ٣٨٧:٣ ٫ غمط .
) القاموس ٣٦٧:٤ ٫ عفو.