نجيك على رواية إبن إدريس، أي صاحب نجواك .
كما نَصَبَ : أي لما نَصَبْ، أي أتعب، يعني في مقابلة إتعابه نفسه شكراً له .
فيك : أي في رضاك .
و كاشف : أي أظهر العداوة.
في الدعاء إلَيْكَ : أي في الدعوة إلى دينك .
حامته: أي خاصته وأقاربه وعشيرته الأقربين، وفي نسخة لحمته أي قرابته.
أسْرَتَهُ : أي رهطه الذين يتقوى بهم.
الأدنين، والأقصين : بفتح النون والصاد ليدل على الألف المحذوفة، كالأعلون في جمع الأعلى، والمصطفين في جمع المصطفى، والقصى البعد.
وأذاب: أي أتعب.
ومحل النأي: بسكون الوسط أي البعد.
اسْتَتَبَّ: أي تهيأ واستقام.
ما حاول: أي قصد وأراد.
فَنَهَدَ إِلَيْهم : أي نهض وقام.
في عُفْر ديارهم بالفتح والضم ، أي وسطها ومعظمها، وكذا البحبوحة.
كدح: أي تعب وكد.
ولا يكافأ: أي لا يماثل .
وَعَرَّفْهُ في أَهْلِهِ : أي أذقه حلاوة أجل ما وعدته فيهم، وقد تكرر في حديث الدعاء
عرفني حلاوة الإجابة.
يا نافذ العدة: العدة والوعد في الخير، كالإيعاد والوعيد في الشر، وأنفذ الأمر
قضاه، والنافذ الماضي في جميع أموره، وبالمهملة البالغ.
الصلاة على الملائكة
وَحَمَلَهُ عَرْشِك : مبتدأ خبره قوله عليه السلام : فَصَلِّ عَلَيْهِم، والواو للإستئناف.
لا يَسْأَمُون : لا يملون .
ولا يَسْتَحْسِرُون : لا يكلون .
وَلا يُؤْثِرُون : لا يختارون.