هو الاصل .
روزبه بكسر الباء، فارسية.
نزِيلُ الرَّحْبَة : بفتح الراء وسكون
المهملة، محلة بالكوفة.
في الظلامات : الظلامه المظلمة، وهي ما
تظلمه الرجل.
في الإستقالة: هي طلب فسخ البيع والمراد
هنا طلب فسخ الذنوب والعفو عنها، والجامع الإستعانة على محوما ندم عليه.
إذا حَزَبَهُ أمْر بالباء الموحدة، أي
أصابه وألم به.
لأهل الثغور: الثغر ما يلي دار الحرب،
وموضع المخافة من فروج البلدان.
في التفرع : بالزاء والمهملة، بمعنى
اللجاء والإستغاثة.
إذا قير عليه : أي ضاق.
دعاؤه للضرورة
هذا الدعاء والذي بعده لم يوجدا في
النسخ التي رأيناها .
التحميد الله
ابتدع : أنشأ من غير مادة.
واخْتَرَعَهُم : شقهم وابتدأهم.
لكل رُوح وفي رواية ابن ادريس بالزاء
والجيم، بمعنى الصنف أو النوع.
(۱) اختلفت كتب اللغه في
ذلك فصاحب القاموس : ۲۰۹
وصاحب النهاية ٥: ١٤١ ، ذهبا الى اصالة التشديد والتخفيف
لغة، وصاحب الصحاح ٤ : ١٤٣٦ ، لم يرجح سيئاً، وانظر
مجمل اللغه ٤ : ٣٦٥ ٫ نيف.
(۲) في النسخة المخطوطة
والحجرية عوضه (س) ويحتمل أن يكون اشارة الى نسخة ابن السكون، ولكن بعد التتبع ثبت
ان الرمز لا بن ادريس حيث أن كل مورد أشير فيه اليه به كان موافقاً لنسخته كما في
رياض السالكين وغيره. أضف أن السيد الجزائري في شرحه على الصحيفة قال ما لفظه :
فما في أصل نسختنا فهو موافق لنسخة ابن السكون، وما هو بعلامة (س) فهو نسخة ابن
ادريس وعليه فقد ابدلنا العلامة في جميع الموارد الى ابن ادريس وهو:
محمد بن أحمد بن إدريس الحلي العجلي
الربعي ، فخر الدين أبو عبد الله، شيخ الفقهاء فخر العلماء والمحققين أول من رد
على شيخ الطائفة آراءه أذ عن له من تأخر عنه فضلاً وعلماً وتحقيقاً، روى عن الشيخ
عربي بن مسافر، وهبة الله بن رطبه السوراوي، وابي على بن الشيخ الطوسي، ومحمد بن
أبي القاسم الطبري، له مؤلفات منها : السرائر، تعليقات على تفسير التبيان، أجوبه
السائل وغيرها .