( ١٩٨٦ : رياض الفكر ) للأديب عبد الرسول الشريفي النجفي الكتبي. طبع في النجف في (١٣٦٩).
( ١٩٨٧ : رياض القدس ) أو التعليقة القدسية أو مصابيح القدس كما في آخر بعض نسخه. وهو شرح وتعليقات على شرح التجويد القوشچية وحاشية المحقق الخفري للسيد أحمد بن زين العابدين العلوي تلميذ الشيخ البهائي والمير الداماد وصهر الأخير على بنته وابن خالته لأنه أيضا سبط المحقق الكركي. وقد عبر عن نفسه في كتابه روضة المتقين كما مر بأفقر عباد الله المتعالي أحمد بن زين العابدين عبد العالي وأحال في رياض القدس هذا إلى تعليقته على الفن الأولى من كتاب الشفاء الموسوم بمفتاح الشفاء كما يأتي وذكر أن تاريخه الجزء الأول من اسمه يعني رياض المطابق لسنة ١٠١١ وهذه النسخة توجد مع روضة المتقين عند الجندقي بكربلاء ورأيت منه نسخه أخرى في طهران عند فخر الدين ابن مجد الدين النصيري وهي بخط المؤلف. فرغ من كتابتها ١٠٢٢ وذكر في أوله أنه قدمه إلى الشاه عباس الماضي الصفوي وإنه سماه مصابيح القدس وقناديل الأنس وقال في آخره إنه سماه مصابيح القدس حيث إنه بمنزلة المصباح في حل ما وقع من التجريد وما يتعلق به من الحاشية القديمة التي في الخفاء بمنزلة الليل المظلم فيظهر أن المصابيح اسم ثان له واسمه التاريخي الرياض وقد أشرنا إلى هذا الكتاب بعنوان الحاشية في ج ٦ ـ ص ١١٤ كما مر مجملا في ج ٧ ص ٢٦ مختصر رياض القدس هذا الموسوم حظيرة الأنس من أركان كتاب رياض القدس ، وذكرنا وجوده في مكتبة المشكاة بكتابه (١٠٥٤) ثم رأينا نسخه أخرى من الحظيرة في موقوفة ( مدرسة البروجردي ) في النجف صرح في أوله أنه شرع فيه أوائل ذي الحجة ١٠٣٧ وأهداه إلى السلطان قطب شاه وكتب اسم السلطان بماء الذهب وجلده تجليدا ملوكيا مزينا بالنقوش ، وعلى ظهر النسخة تملك الميرزا محمد علي الطبيب في ١١٣٦.
( ١٩٨٨ : رياض القدس ) نظم ونثر فارسي في المناقب والمصائب والمراثي. وهو للفاضل القزويني وهو أكبر من أنيس العهد له. وهو مرتب على أربعة أجزاء في مجلدين. وطبع في مجلد واحد كبير بطبع ردي الخط وكل صفحة على قائمتين في