الزنجاني الصيرفي الملقب دانا سرشت. وطبعت الترجمة ١٣١٦ ش. وله. ترجمه آثار الباقية للبيروني ، فاتنا ذكرها في محله.
( ١٥٧٤ : روانشناسي ) فارسي لمير محمد الحجازي. طبع بطهران.
( ١٥٧٥ : روانشناسي ) للدكتور علي أكبر سياسي رئيس جامعة طهران سابقا وعميد كلية الأدب الفارسي بها اليوم رأيت. له ثلاثة كتب بهذا العنوان أحدها الصغير المسمى روانشناسي پرورشى أي علم النفس التربوي والثاني ، الكبير والثالث ما جعله قسما من كتابه مباني فلسفة وكلها مدرسية مطبوعة مكررا.
( ١٥٧٦ : رواية الأبناء عن الآباء من آل رسول الله ص ) تأليف الشيخ أبي علي ، محمد ابن محمد بن الأشعث الكوفي. نقل عنه بهذا العنوان السيد ابن طاوس ، تعقيب الجمعة في جمال الأسبوع ـ ص ٤١٩ وكذا نقل عنه في فلاح السائل في الفصل الثاني والعشرين دعاء الغروب. والروايتان موجودتان في الأشعثيات الموسوم بالجعفريات أيضا ، فالظاهر أنه الكتاب المشتمل على ألف وخمسمائة ونيف حديث ، كلها بسند واحد رواه ابن الأشعث عن موسى بن إسماعيل ابن الإمام جعفر الصادق (ع) كل ابن عن أبيه إلى أن ينهى إلى أمير المؤمنين (ع) عن النبي ص فيقال له الجعفريات بملاحظة جعفر ، والأشعثيات بملاحظة ابن الأشعث ، ورواية الأبناء عن الآباء من أهل البيت أو من آل الرسول. وبما أن السيد أبا الرضا فضل الله الراوندي رواه عن أبي المحاسن الشهيد عبد الواحد بن إسماعيل بن أحمد الروياني الذي يرويه بسنده إلى ابن الأشعث فيقال له نوادر الراوندي. وعد ابن شهر آشوب في معالم العلماء الجعفريات من تصانيف الروياني ، وبالجملة الأشعثيات والجعفريات وكتاب النوادر ورواية الأبناء عن الآباء كلها كتاب واحد ، ولما لم يسم فيه باسم خاص ، يعبر عنه بهذه العناوين. والراوي عن ابن الأشعث هو أبو محمد عبد الله بن محمد بن عثمان المعروف بابن السقا الذي توفي (٣٧١) وكانت روايته عن ابن الأشعث (٣١٤) وهو الذي روى حديث الطير لأهل واسط فطردوه.
( ١٥٧٧ : رواية أخلاقية ) بلغة أردو. للنواب أحمد حسين مذاق ساكن پير بانوان الهند. ذكره في تاريخ أحمدي له المطبوع في ١٣٣٩.