والسلطان ، جم النوال ، باسط الإحسان ، لكل ذي شدق وذي لسان ، من غير تقريظ ولا سؤال. ] وهكذا تمام الجزء الأول منه المتعلق بالمبدأ والمعاد ، مخمسات في قافية اللام والجزء الثاني في الإمامة والأئمة. نظمه على الرجز المربع ، ثم شرح الجميع شرحا وافيا وفرغ من النظم والشرح يوم الاثنين من الربيع الأول (٦١٨) وأول الشرح [ الحمد لله الذي قهر سلطان الملوك سلطانه ، وعلا على سائر الجبابرة شأنه. ] والنسخة موجودة في خزانة ( السيد هبة الدين ) كتبت على نسخه الأصل عند قبر مؤلفه وتاريخها يوم السبت الخامس من صفر (١٠٨٧) برسم جمال الدين علي بن عبد الله المحبشة وكتب في ألقاب المصنف [ أنه الإمام المنصور بالله عز وجل العالم بإمرة أمير المؤمنين وخليفة رسول رب العالمين ، عبد الله بن حمزة بن سليمان ابن رسول الله صلى الله عليه وعلى آبائه الطاهرين وسلم تسليما ].
( ١٣٧٩ : الرسالة النافعية في بعض القواعد المنطقية ) فارسي. للسيد حبيب الله محمد رفيع الحسيني. موجودة في كتب الآقا ميرزا آقا فاضل الهاشمي بسبزوار.
( ١٣٨٠ : الرسالة النباتية ) في فضل علي (ع) على سائر البرية ، للعلامة الكراچكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى (٤٤٩) وهي غير رسالته العلوية.
( ١٣٨١ : الرسالة النجفية ) في سهو الصلاة اليومية للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المتوفى بعد (٩٤٥) وهي رسالة عملية أيضا ، وقد أذن في بعض إجازاته العمل بخلافياتها ما دام حيا. وهي مرتبة على مقدمه وبابين وخاتمة. توجد عند المحدث الشيخ عباس القمي نسخه عصر المصنف ، كتب في النجف ثم قرأت على المصنف فكتب الإنهاء بخطه في آخر النسخة لكنها ممزقة الموجود منها كلمة [ أنهاه. إلى قوله : في مجالس آخرها ضاحي الرابع عشر من شهر جميدى الآخرة سنة سبع وعشرين وتسعمائة وفقه الله تعالى وإيانا لمرضاته وأفاضنا وإياه على طاعته وختم لنا وله بالصالحات أنه ولي الباقيات وكتب كسير ذنوبه وفقير عيوبه مؤلفها إبراهيم بن سليمان بخطه ، حامدا مصليا مستغفرا والحمد لله رب العالمين ] أولها [ الحمد لله الذي اصطفى محمدا على سائر الأنبياء ـ إلى قوله ـ إني لم أظفر لأصحابنا على مؤلف لضبط السهو في الصلاة على الانفراد ، الا ما ألفه بعض الفضلاء المحققين في رسالة تسمى السهوية فتأملتها فإذا هي لا تخلو من اضطراب ـ إلى قوله ـ وسميتها النجفية في سهو اليومية. ] وعند الآقا رضا