و هي كاختها باءت بالفشل و لم تتلق بالقبول، فما في لؤلؤة البحرين: ٣٩٥ - مثلا - من عدّ احاديث الكافي في ستة عشر الفا و مائة و تسعة و تسعين حديثا، ثم حصر الصحيح منها بخمسة آلاف و اثنين و سبعين حديثا، و الحسن مائة و اربعة و اربعون حديثا، و الموثّق الف و مائة و ثمانية عشر حديثا، و القوي منها اثنان و ثلاثمائة حديث، و الضعيف منها اربعمائة و تسعة آلاف و خمسة و ثمانون حديثا.. هذه المحاولة كغيرها تعدّ صرف وجهة نظر خاصة لم يعن بها و لم تلق القبول.
***