١- كما صرح بذلك في التعليقة: ١٣ بقوله: و اعلم أن مرادي من جدي على الإطلاق هو العلامة المجلسي.. إلى آخره.
٢- - روضات الجنات: ١٥٤، أعلام الشيعة: ٢٥٣/٢، أعيان الشيعة: ١٥٥/٤٤، مصفى المقال: ١٠٥ و ١٠٩-١١٠، الكرام البررة: ٧/١-٢٥٣، قصص العلماء: ٨١، مكارم الآثار: ٨٤/١-٩٢، الذريعة: ٤٨٦/٢ برقم ١٠٩٦، و ٢٨٣/١٨ برقم ١١٩، و فهرست مكتبة السيد النجفي: ٢٩٠/٨. ترجمه ولده الشيخ حسن في كتابه: مبدأ الآمال، و ولده الآخر الشيخ محمد حسن في كتابه: مظاهر الآثار.
٣- .. ابن سيف الدين الشهير بالشريعتمدار الأسترآبادي الطهراني، ولد سنة ١١٩٨ ه و المتوفى سنة ١٢٦٣ ه، عالم مشارك في علوم كثيرة.
٤- و يقال له: لب الألباب أيضا، و قد اختصره المترجم (رحمه اللّه) و سماه: الإيجاز في قواعد الدراية و الرجال، كما ذكره ولده الشيخ علي في ترجمة أبيه في كتابه مبدأ الآمال، و قال: انه يقرب من ثلاثمائة بيت. و له أيضا الوجيزة في ضمن عشر مقدمات و خاتمة، و فيها فوائد رجالية و درائية. و قد صورت نسخة بخط المؤلف من مكتبة السيد المرعشي النجفي في قم كانت ضمن مجموعة قبل أن ترقّم و تفهرس، و اعتمدتها في تحقيق هذا الكتاب.
٥- - انظر: أعيان الشيعة: ٢٥١/٤٥، الأعلام: ٤٦/٧، معجم -
الشيخ مهدي بن العلاّمة الفهامة الشيخ محمد رضا صاحب العدّة النجفية في شرح اللمعة ابن الفاضل الشيخ محمد بن الحاج نجف(١) التبريزي الحكم آبادي، ولد (رحمه اللّه) في سنة ألف و مائتين و إحدى و أربعين، و توفى قبيل الظهر من ثالث عشر شوال سنة ألف و ثلاث مائة و ثلاث و عشرين، و دفن بمقبرتهم بباب قبلة الصحن الشريف، فكان في حال وفاته مضى من عمره الشريف إحدى و ثمانون سنة، و قد كان (قدس سره) فقيها متبحرا، مسلّما في الورع و التقى و العدالة، و كان مقتدى لأهل النجف الأشرف كافة في صلاة الجماعة و مقلدا لأغلب العرب في الأقطار، كان من تلامذة الشيخ محسن خنفر المزبور و غيره من فقهاء ذلك العصر(٢)، و له فوائد في الاصول، و حاشية على معالم الاصول، و حواشي على الجواهر، و كتاب في الرجال لا بالمختصر المخلّ و لا بالمفصل الممل سماه باتقان المقال في أحوال الرجال(٣).
٦٠ - محمد بن الحسن بن احمد بن الوليد
٦٠ - محمد بن الحسن بن احمد بن الوليد (٤)
- و منهم: محمد بن الحسن بن أحمد بن