١- و كذا إبراهيم بن عربي الأسدي مولاهم و كم له من نظير.
٢- و أيضا إبراهيم بن أبي محمود الخراساني مولى، و أحمد بن أبي بشر السراج كوفي مولى، و نظائرهم في الرجال كثير.
٣- و صفوان بن مهران بن المغيرة الأسدي مولاهم ثم مولى بني كاهل. و الحسن بن موسى بن سالم مولى بني أسد ثم بني والبة، و غيرهما.
٤- لاحظ اللفظة في القاموس المحيط: ١٦/١ و هناك بحث مسهب جدا للعلامة الأميني في الغدير: ٧٠/١-٣٤٤ عن هذه اللفظة، يغني عن كل تطويل و بحث.
٥- الظاهر: معان، عدّها في الغدير: ٣٦٢/١-٣٦٣ سبعة و عشرين معنى، فراجع
المالك(١) و العبد، و المعتق - بالكسر و بالفتح - و الصاحب، و القريب كابن العم و... نحوه، و الجار، و الحليف، و الابن، و العم، و النزيل، و الشريك، و ابن الاخت، و الولي، و الرب، و الناصر، و المنعم، و المنعم عليه، و المحب، و التابع، و الصهر(٢).
و أما في اصطلاح أهل الرجال فقد يطلق على غير العربي الخالص، و لعله الأكثر كما عن الشهيد الثاني (رحمه اللّه)(٣).
و استظهره المولى الوحيد في التعليقة، قال (رحمه اللّه): فعلى هذا لا يحمل على معنى إلا بالقرينة، و مع انتفائها فالراجح لعلّه الأول(٤).