الصفحه ٣٠٧ : الشبيبي(٣)، عنه.
و مثله في الرواية عن أربعة آباء: رواية
الشيخ جلال الدين الحسن ابن أحمد بن نجيب
الصفحه ٣١٤ : رواية السابق و اللاحق، لا رواية السابق عن اللاحق، فهو
وصف روايتين لا رواية واحدة، و فائدة تمييز ذلك تبين
الصفحه ٣٢٩ : الصحابي
لآيات القرآن، فقيل: هو من الموقوف، لأصالة عدم كون تفسيره رواية عن النبي (صلى
اللّه عليه و آله
الصفحه ٣٤٠ :
١- البداية: ٤٧ [البقال: ١٣٩/١]، و
عرّفه في الذكرى: ٤ ب: ما رواه عن المعصوم من يدركه بغير
الصفحه ٣٤١ : العلم ان ارسال الحديث الذي
ليس بمدلس هو رواية الراوي عن من لم يعاصره... أو من عاصره و لم يلقه... و حاصله
الصفحه ٤٠٠ : الأحكام أم المواعظ أم الترغيب أم الترهيب و
غيره من الروايات، و قد بالغ أبو محمد الجويني فكفّر من تعمد
الصفحه ١٠ : سواء في رواة الحديث و مشايخه
أو في الرواية و تحملها، لتعذّر الوفاء بها عموما، و الإغناء عنها غالبا
الصفحه ٤٣ : كانت الرواة بصفة كذا فحكمه كذا، و
على هذا فبينهما تباين، و يشهد بما ذكر أنهم قد أخذوا في تعريف الدراية
الصفحه ٥٢ : ينسبان إلى الطريق باعتبار رواته، لا باعتبار الاخبار، بل قد يكون
الاخبار بالطريق الضعيف صحيحا بأن رواه
الصفحه ١١٠ : القاسمي في قواعد التحديث: ١٤٧ و
شرذمة منهم. و الأول أشهر عند المحدثين. لأنه اشتراط رواية عدد من المسلمين
الصفحه ١١٩ : الخطاب، رواه
عنه علقمة، و لم يروه عنه إلا محمد بن ابراهيم التيمي، و رواه عنه يحيى بن سعيد
الأنصاري
الصفحه ١٣٠ : الى الأكثر في نهاية الدراية: ٣٢ حيث اذا زادت الرواة على ثلاثة من كل
الطبقات أو بعضها، كذا قيل، و لعله
الصفحه ١٦٣ : طريقه الى ادريس بن زيد، و ان طريقه الى سماعة حسن مع
أنه واقفي، و ذكر جماعة ان رواية زرارة، في مفسد الحج
الصفحه ١٦٤ : جامع المقاصد:
١٨٤/١، و الشهيد الثاني في الروضة البهية: ١٩٥/٢ و غيرهما.
٧- و هي ما رواه الكليني أعلى
الصفحه ١٦٦ : و القدح اما أن يكونا جميعا مما له دخل في السند، مثل
شيخوخة الإجازة، و الرواية عن المجاهيل، أو يكونا جميعا