الصفحه ٤٢٧ :
٣٣ - الحديث المدبج و رواية الاقران ٣٠٠
٣٤ - رواية الاكابر عن الاصاغر ٣٠٣
الصفحه ٤٢ : ليس بعنوان تشخيص
الرواة كي يدخل في علم الرجال، بل بلحاظ الإشارة إلى بيان انقسام الحديث سندا إلى
الصفحه ١٦١ : ، و النهاية: ٣٨٧/١،
و غيرها. و لعل وجه تسمية الحسن حسنا أن لنا بالنسبة الى رواة ذلك الحديث حسن ظن.
٣- كما في
الصفحه ١٦٨ : كان من أحد الفرق
المخالفة للإمامية و إن كان من الشيعة(٣)، مع تحقق ذلك في جميع رواة طريقه أو
بعضهم مع
الصفحه ١٧٦ :
السيد المرعشي النجفي المرقمة على ترقيمنا: ١٦-١٧.
٣- الموجود في نسختنا هكذا: هو ما كان
كل واحد من رواة
الصفحه ١٨٣ : المقام أن يقال: انه
عند استقراء أسباب الضعف في الرواية نجدها ترجع الى أحد أمرين: إما قدح في عدالة
الراوي
الصفحه ٢٠٣ : ما في
البداية من أنه ما اتصل سنده مرفوعا من رواية الى منتهاه الى المعصوم (عليه
السلام)، قال
الصفحه ٢١٨ :
يخفى ما فيه من تأمل.
راويه عن جميع الرواة(١)، و هو الانفراد
المطلق(٢). و الحقه بعضهم بالشاذ. و سيأتي
الصفحه ٢٢١ : الحديث كلام بعض الرواة فيظن أنه منه، كما قاله في القوانين:
٤٨٦. و العجب من الأسترابادي في لب اللباب: ١٥
الصفحه ٢٤٩ : : الأسترابادي
في لب اللباب: ١٥ - خطي -: كثير من روايات الكافي. و مثّل له عند العامة بثلاثيات
البخاري في صحيحه
الصفحه ٢٥٥ :
١- ذكرنا مصادر الرواية في بحث المشهور
و هي: اصول الكافي: ٦٧/١، التهذيب ٣٠١/٦، من لا يحضره
الصفحه ٢٨١ : ، و تبعه الاسترآبادي في لب
اللباب: ١٤ - خطي - و عقّب عليه: سواء رواه ثقة أو غيره، قال الطريحي في حاشيته
الصفحه ٢٩٠ : الثّقتين، و هو
الظاهر، لأنّهما وجهان من وجوه الرواة، و لكل منهما أصل، بخلاف الممدوح خاصة، و
يحتمل - على بعد
الصفحه ٣٠٢ :
العلامة المجلسي عن السيد علي خان شارح الصحيفة و روايته عنه، و رواية الشيخ الحر
عن المجلسي و روايته عنه
الصفحه ٣٠٥ : ، فتدبر.
و خاص، و هو رواية الآباء عن
الأبناء(١)، كما صرح بذلك في الدراية(٢)، قال: و منه من الصحابة رواية