الصفحه ١٧٧ : المصدر: ١٧ / - خطي - بتصرف
يسير. ثم قال: على قول.
٤- في الطبعة الاولى: على ما ذكره يكون.
حصل لي العلم
الصفحه ١٨٥ : التخطئة ما دام احتماله باقيا، فتدبر.
السادس: من انكر حجية الخبر الواحد لا
حاجة له الى علم الرجال الا
الصفحه ٢٠٣ :
١- و يقال لها: اصول علم الحديث أو
القسمة الأولية، هذا إذا لم نقل إنها خمسة كما اخترناه
الصفحه ٢١٦ : ، و مقدمة ابن الصلاح: ١٦١، و كذا في تذكرة
الموضوعات: ٥، القوانين: ٤٨٦ و قال: فان علم المحذوف فهو كالمذكور
الصفحه ٢٦٧ : . مستدرك رقم (٩١) فوائد الباب.
بسبب زيادة العلم من الجارح على المعدل،
لأنه بني على الظاهر، و اطلع الجارح
الصفحه ٢٦٨ : /١-١٢٦] و فصّل القول في ردّه السيد الموسوي
في الكفاية في علم الدراية - خطي - بعد أن قال: و هذا كلام عجيب
الصفحه ٢٨٤ : للفظه معنى راجح،
سواء كان مانعا من النقيض أم لا، و عرفه في لبّ اللباب بأنه: ما علم المراد به من
ظاهره من
الصفحه ٢٩٢ : العجمة و التشديد خارجان
عن أصل الخط، و داخلان في النطق و ان علّم لهما، و في الكل جوهر الكلمة محفوظ كما
لا
الصفحه ٢٩٦ :
١- تنقيح المقال في علم الرجال: ٣ /باب
الكنى: ١٨.
٢- تنقيح المقال في علم الرجال: الفوائد
الصفحه ٣٠١ : ابي جعفر الطوسي و علم الهدى، فانهما أقران في طلب
العلم و القراءة على الشيخ المفيد (رحمه اللّه
الصفحه ٣٢٩ : قول أكثر أهل العلم و غيرهم. و قيل: ليس بمرفوع، و لا فرق بين
قوله في حياة رسول اللّه صلى اللّه عليه
الصفحه ٣٥٤ : ) في البداية من المناقشة في حصول العلم بكون المرسل لا يروي الا عن
ثقة(١) بأن: مستند العلم ان كان هو
الصفحه ٣٨٠ : للحديث مكروه عند أكثر أهل العلم،
و قد عظم بعضهم الشأن في ذمه، و تبجح بعضهم بالبراءة منه.. و عن شعبة بن
الصفحه ٣٩٥ : معتقدين أن ما قلبوه استقرّ حديثا. الا أن بعض العلماء كره لطلاب
العلم قلب الأحاديث على الشّيوخ. و استدل
الصفحه ٤٠١ :
أبي حنيفة، كان مرجئا مطعونا، و يقال له الجامع، لجمعه بين التفسير و الحديث و
المغازي و الفقه مع العلم