إشكيب المروزي المقيم بسمرقند وكش ، صاحب التصانيف وأستاذ العياشي والكشي أيضا ذكره النجاشي في ( ص ٣٣ ).
( ٦٨٩ : الرد على من صام أو أفطر قبل الرؤية ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي ذكره النجاشي في ( ص ٢٤٩ ).
( ٦٩٠ : الرد على من قال بإمامة المفضول ) لشيخ متكلمي الشيعة أبي محمد هشام بن الحكم الراوي عن الجواد ع ذكره النجاشي ( ص ٣٠٤ ).
( ٦٩١ : الرد على من قال بخلق القرآن ) للشيخ أبي عبد الله إبراهيم بن محمد الشهير بنفطويه النحوي المولود (٢٤٤) والمتوفى لست خلون من ( صفر ٣٢٣ ) ترجمه وأرخه ابن النديم وذكر سائر تصانيفه ونقل عنه ياقوت في ( ج ١ ص ٢٥٤ ـ ٢٧٢ ) وزاد عليه ما حكاه عن المقتبس للمرزباني بأنه كان فقيها عالما بمذهب داود بن علي الظاهري الأصفهاني المتوفى (٢٧٠) وصار رئيس مذهبه بعده مسلما بين جميع أصحاب داود وكان مسندا للحديث من أهل طبقته ، وكان حسن الحفظ للقرآن يبتدأ به بمسجده في الأنباريين بالغدوات على قراءة عاصم ثم سائر الكتب وقال ابن حجر في لسان الميزان إن فيه شيعية أقول : لكن تأليفه لهذا الرد يشهد بأنه حنبلي المذهب ظاهرا ويعتقد أن القول بأن القرآن مخلوق كفر وحكى ياقوت عن الفرغاني أن نفطويه كان يقول بقول الحنابلة بأن الاسم هو المسمى وترجمه السيوطي في بغية الوعاة وعد تصانيفه ومنها هذا الرد ، ولم يتعرض لمذهبه.
( ٦٩٢ : الرد على من قال برؤية الباري ) للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه والمتوفى بعد الثلاثمائة ذكره النجاشي ( ص ٤٧ ).
( ٦٩٣ : الرد على من قال بالمخلوق ) للشيخ المتكلم أبي سهل إسماعيل علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت الذي حضر وفاه العسكري (ع) كذا في الأصل من الذريعة ، ولعله الرد على المجبرة في المخلوق والاستطاعة المذكور في النجاشي ( ص ٢٣ ) والفهرست ( ص ١٣ ).
( الرد على من قال بوحدة الوجود ) يأتي بعنوان الرد على وحدة الوجود ومر بعنوان الرد على أهل الشهود وتأتي رسالة في وحدة الوجود متعددا.
( ٦٩٤ : الرد على من منع من لعن يزيد ) كالغزالي وبعض العامة للميرزا محمد بن