المكية وقد صار واليا في (١١١٤) والنسخة في مكتبة ( سپهسالار ) بطهران وقد أورد فيه تواريخ جملة من أمرائهم إلى (١١٢٨) منها وفاه جده السيد علي خان الكبير المتوفى (١٠٨٨) وعبر عنه في آثار الشيعة بسفر نامه وإنه للسيد علي بن عبد الله ابن السيد علي خان.
( ٣٣٨ : الرحلة المكية ) للسيد ناصر ابن السيد هاشم بن أحمد بن الحسين الموسوي الأحسائي المولود (١٢٩١) والمتوفى (١٣٥٨) أرجوزة طويلة فيها رحلته من هجر إلى مكة ومنها إلى إيران ومشهد خراسان والعراق وما شاهد في رحلته ، وكانت رحلته بعد انقضاء الحرب العالمية العظمى والهدنة بين الدول كما في ذكرى السيد ناصر المطبوع.
( ٣٣٩ : الرحمة الصغير ) في الكيمياء المطبوع في بمبئي لجابر بن حيان الصوفي الطوسي الكوفي المتوفى (٢٠٠).
( ٣٤٠ : الرحمة الكبير ) في الكيمياء أيضا لجابر المذكور نسختان منه في الآصفية رقم ( ٥٧ و ٦٠ ) وفي أول الثانية كما في تذكره النوادر أنه روى أبو الربيع سليمان بن موسى بن أبي هشام عن أبيه قال : لما توفي أبو موسى جابر بن حيان الصوفي رحمهالله بطوس في سنة مائتين من الهجرة ، وجد هذا الكتاب تحت رأسه ، وإذا على ظهر الكتاب : [ هذا كتاب وضعه ( صنفه ظ ) من لم يرد به ذكرا ولا فخرا ولا من مخلوق عليه أجرا ولا شكرا وسماه كتاب الرحمة ] والنسخة الأولى أولها [ الحمد لله رب العالمين أما بعد يا معاشر الحكماء ـ إلى قوله ـ إني قرأت كثيرا من كتب الحكماء وفسرت كلا منها بعضها ببعض وتحيرت فيه ـ إلى قوله ـ حتى شرح الله صدري ونور قلبي وأرسلني إلى عبده الصالح وهو أستاذي الذي ذكرت جميع ما فعل من الفضائل في كتابي المترجم بكتاب الهدى ] وعلى الرحمة شروح منها شرح أبي قران من أهل نصيبين حكاه ابن النديم عن ابن وحشية في ( ص ـ ٥٠٥ ) وشرح ابن أبي العزاقر محمد بن علي الشلمغاني ( ابن النديم ص ٥٠٧ ).
( ٣٤١ : الرحمة ) في الوضوء والصلاة والزكاة والصوم والحج ، لأبي سليمان داود بن كورة القمي الذي بوب كتاب النوادر لأحمد بن محمد بن عيسى ، وكتاب المشيخة للحسن بن محبوب ورتبهما بترتيب كتب الفقه ذكره النجاشي.
( ٣٤٢ : الرحمة ) المشتملة على كتاب الوضوء ، كتاب الصلاة ، كتاب الزكاة ، كتاب الصوم ،